الصفحه ١٤٨ : ) تباين الافعال الأخرى في
أنها لا تستعمل الا لتحويل مضمون الكلام بعدها من الآنية الى الماضوية ، او من
الصفحه ٩٦ :
ويستفاد من
كلام ابن مالك أعلاه أن قول سيبويه بظرفية (كيف) يجب ألا يؤخذ فيه بحرفية التسمية
، لأن
الصفحه ١٦٤ : يقرّه سوى منطق الإعراب
وميكانيكيته. فلو نظرنا الى الجزء الاول من العبارة في كل من الصيغتين ، لوجدناه
الصفحه ١١٥ : » والقول مثلا بأن كلا من المبتدأ والخبر يأتي في اللغة مرفوعا
، ذهبوا إلى أنهما «مترافعان» ، وأن المبتدأ رفع
الصفحه ٥٨ :
وإننا لنميل
إلى الاعتقاد بأن هذا ما قصد إليه في (تنبت بالدهن) سواء قرئت بصيغة الثلاثي
اللازم أو
الصفحه ٨٩ :
نفسك). والسبب في ذلك بسيط ، وهو أن المنادي حين توجّه إلى المنادى كان قد
قصده ، ولا حاجة به إلى
الصفحه ١٨٦ :
قبيل الغيبيات ولا تستند إلى اي سند علمي ، (اذ من ادرانا ان أصل (لا رجل
في الدار)) هو (لا من رجل في
الصفحه ٤٢ : ، نجده من ناحية أخرى يتساهل فيه إلى درجة
السماح به حتى من غير سماع ، أو يمنعه حتى وإن ورد به سماع من عربي
الصفحه ٢٤ : المتعلق بدراسة الجملة من كتابنا «المنطلقات التأسيسية والفنية إلى النحو
العربي».
(٢) ليس من داع في
رأينا
الصفحه ٥٩ : تكرار الباء في (أنفسكم) وفي (أيديكم) كان التجاوز عن
الأولى التي يعتبر مثولها في ذهن المخاطب دون ذكرها من
الصفحه ١٥ : ، زال عمله ، كما في قوله (وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ
شَيْطانٍ مارِدٍ لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ
الصفحه ١٦٨ : ) ،
ولا الداعي إلى حصوله عرضا ما دامت اللغة توفّر للمتكلم ان يقول (في الدار). لا
ريب في أنها المعادلة
الصفحه ١٧٠ :
ومنصوبه لا يرتكز في رأينا إلى أي سند علمي ، ولا نحسبه إلا من قبيل
الأحكام المبنية على الهوى.
بقي
الصفحه ١٠٣ : ] ، وبالرغم من وضوح الحالية حسب ميكانيكية الإعراب في كل من «مصبحين» ـ وهي
حال من «هؤلاء» المضاف إلى «دابر
الصفحه ١٢٢ : جرّه ليس هي بنفسها ، وإنما حرف جر يتضمّن المراد منها ،
وهو «إلى» (١).
وهنا لا بد من
الإشارة إلى أن