الصفحه ١٣٣ : على من نعتوهم بـ «الفصحاء من العرب» ، والوقوف به
عند زمن لا يتعداه ـ بداية العصر العباسي الأول على
الصفحه ١٣٦ : ».
* استقرأ
الكسائي بعض النصوص فوجد العرب يأتون بالفعل الواقع جوابا للشرط مرفوعا ، كما في
قول جرير بن عبد الله
الصفحه ١٤٠ : نشير الى أن الفراء الكوفي قسم الافعال في العربية الى : ماض ، ومضارع ،
ودائم ، وهذا الاخير يعني به اسم
الصفحه ١٤٢ :
الارتداد في الزمن الى وراء ، وتكون النتيجة رفض العبارة لأنها لم تفلح في أداء
مدلول واضح.
* العربية تنظر
الصفحه ١٥١ : الى
انهم ـ اي العرب ـ لم يخفضوه «لئلا يشبه المضاف» ولم ينصبوه «لئلا يشبه ما لا ينصرف»
، ورفعوه بغير
الصفحه ١٥٧ : في اللغة العربية صيغا جاهزة
للتعبير عن مثل الموقف الذي اراده الكوفيون الثلاثة ، كقول القائل : (بينا
الصفحه ١٦٦ : فأصبحت معرفة ، وعما
اذا كانت العربية تسيغ ذكر الضمير قبل ذكر من يعود عليه ، ولا سيما ان الضمير
الواقع
الصفحه ١٦٩ : نحسب هذا الحكم الذي أطلقه النحاة إلا من باب وصايتهم
على اللغة وجزمهم بأن العرب إنما قالت كذا ، وانما
الصفحه ١٧١ :
رجلين عندك محسنان) ـ لأن «رجلين» قد تخصصا بالوصف بالظرف «عند» ـ قياسا على ما
سمع من قول العرب (كلتا
الصفحه ١٧٧ : التصدّي لاعادة النظر في النحو العربي لتيسيره
على طالبيه. وليست تلك الالتماعات بالقليلة. ولسوف نحاول فيما
الصفحه ١٨٩ : م) ، لان العرب حين تقدم المستثنى على
المستثنى منه تنصبه. واذا ـ ـ
الصفحه ١٩٠ : مضض ـ برفع (زيد) على البدلية ، اذ هم
يذهبون إلى أن رفعه جائز عند بعض العرب ، و «إن كانت اللغة الفصيحة
الصفحه ١٩٣ : السماع عن كثير من العرب ممن يجعلون هذا
الضمير مبتدأ ، وما بعده مبنيا عليه ، كأن يقول العجّاج بن رؤبة (اظن
الصفحه ٢٠٠ : في فقه طبيعة
العربية.
نقول إنه لا
يهمنا كل ذلك ، لأن الهدف من دراستنا إنما كان ولا يزال البحث عن
الصفحه ٢٠١ : / مغني اللبيب / تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد / دار الكتاب العربي
٦ ـ ابو
البركات الانباري / الانصاف