الصفحه ٧٣ : (هو يوسف بن
سليمان بن عيسى الشنتمري المتوفى عام ٤٧٦ ه) ، فإنه لا يسعنا إلّا الإقرار بأن
إجازته العطف
الصفحه ٨٦ : )(٢).
* أجاز الأخفش (يا
زيد بن عمرو) ـ برفع (ابن) ـ و (يا تميم كلّكم) ـ برفع (كلّ) ـ وأوجب رفع النعت
والتوكيد
الصفحه ١١٢ : منها إلى نقض أو
خلاف.
ولعل اتصال على
بن حمزة الكسائي ، شيخ المدرسة الكوفية ، بالأخفش الأوسط ، وروايته
الصفحه ١٢٨ :
الله بن مسلم الهذلي :
لكنّه شاقه
أن قيل ذا رجب
يا ليت عدّة
حول كلّه رجب
الصفحه ١٣٨ :
عليه) ، كقول رؤبة بن العجاج :
يا حكم
الوارث عن عبد الملك
أوديت إن لم
تحب
الصفحه ١٨٩ : :
فما لي إلّا
آل احمد شيعة
وما لي إلّا
مشعب الحقّ مشعب (٢)
وقول كعب بن
مالك
الصفحه ٢٦ :
وبني على الضم ، وما دامت «أيّ» في صيغة النداء قد بنيت على الضم ، فلتكن إذن «اسما
موصولا حذف المبتدأ من
الصفحه ٣١ : بن ثابت
:
من يفعل
الحسنات الله يشكرها
والشرّ
بالشرّ عند الله مثلان
الصفحه ٣٦ : . وهكذا فإن الفتحة في الاسم بعدها هي لجميع الاسم بني
عليها وجعل غير متمكن. أما الاسم بعدها ففي موضع نصب
الصفحه ٧٦ : فعل
القلب (وجد) بالمبتدأ والخبر على حالهما من الرفع.
وقال كعب بن
زهير في قصيدته المشهورة (بانت سعاد
الصفحه ٧٨ : بها) ،
وقول حسان بن ثابت :
من يفعل
الحسنات الله يشكرها
والشرّ
بالشرّ عند الله
الصفحه ٩٠ : رجل بن فلان)
لغدت لفظة (رجل) علما ، وليس هذا هو المراد.
وإذا صحّ ما
ذهبنا إليه ، تأكد خطل القول بأن
الصفحه ٩١ :
الاستعمال في الصيغة الأخيرة ، إذ يقال (يا أيّها الرجل بن الرجل) ، أو (يا
أيّها الرجل الأمين) ، أو
الصفحه ١٠٠ : يصلح في ظاهره لأن يكون جواب
الشرط ، مثل (أنت ظالم إن فعلت كذا) ، ومثل قول رؤبة بن العجاج :
يا
الصفحه ١٠١ : ) [المائدة / ٦٩] ، وإلى قول بشر بن أبي خازم :
وإلّا
فاعلموا أنا وأنتم
بغاة ، ما
بقينا