الصفحه ١٥٠ :
على السكون في محل رفع ، يعني أن الثالث مما يجزم فعلين من وهي في الأصل
موضوعة لمن يعقل ، تضمنت معنى
الصفحه ١٥٨ : ومنعه البصريون ولم يوجد لها
شاهد من كلام العرب بعد الفحص الشديد وإنما ذكروا لها مثالا بطريق القياس ، نحو
الصفحه ١٩٥ : المحذوف فعلا نحو : استقر كان من قبيل
الإخبار بالجملة وإن كان اسما مفردا نحو : كائن كان من قبيل الإخبار
الصفحه ٢٠٤ : تقديره هو يعود على
ما. (منها) : جار ومجرور متعلق بتصرف والجملة من الفعل والفاعل لا
موضع لها من الإعراب
الصفحه ٢٦٥ : مفعول به منصوب ومسرجا حال منه منصوب فناصب الحال راكب
وهو اسم فاعل واسم المفعول نحو : الفرس مركوب مسرجا
الصفحه ٢٩٦ : الإجلال مصدر ذكر لبيان علة وقوع القيام ووقتهما وفاعلهما
واحد والابتغاء مع القصد كذلك ، فإن فقد شرط من هذه
الصفحه ٥٧ : في محل رفع لأنه اسم مبني لا يظهر فيه إعراب التاء
حرف خطاب لا محل لها من الإعراب والميم علامة الجمع
الصفحه ٥٩ :
رجل ، ومنه حديث : ليس من امبر امصيام في امسفر فالرجل اسم لدخول أل عليه
وامبر وامصيام وامسفر أسما
الصفحه ١٦٧ :
خرق الثوب المسمار برفع الثوب على المفعولية ونصب المسمار على الفاعلية إذ
من المعلوم أن المسمار هو
الصفحه ٢٧٣ : على
حذف النون والواو فاعل ، وثبات حال من الواو وأن تكون منتقلة وقد تكون لازمة كما
في قوله تعالى
الصفحه ٣٠٦ : ومجرور متعلق بآمنا وعينا منصوب على الاشتغال بعامل مقدر من معنى الفعل
المذكور أي يتناول عينا ويشرب فعل
الصفحه ٣٥ :
______________________________________________________
وأتى بعلى ردا لما يزعمه الشيعة من ورود «لا تفصلوا بيني وبين آلي بعلى».
قوله : (وصحبه) ـ بفتح الصاد
الصفحه ٥٢ :
قال هنا : إذا أردت أن تعرف ما يتميز به كل من الاسم والفعل والحرف. فالاسم
إلى آخره والاسم مبتدأ
الصفحه ٥٦ :
تنوين التمكين
وهو اللاحق للأسماء المعربة ما نون منها كان متمكنا في الاسمية أمكن من غيره ، نحو
الصفحه ٦٢ :
والمعطوف على المرفوع مرفوع وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره. والباء من
معانيها التعدية ، نحو : مررت