الصفحه ٢٦٣ : مجرور وعلامة جره كسرة ظاهرة في آخره ، (الحال) مبتدأ مرفوع بالابتداء وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره ، (هو
الصفحه ٢٦٤ :
(مسرجا) حال من الفرس منصوب وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره ، (ولقيت) لقي فعل ماض مبني على فتح مقدر
الصفحه ٢٧١ :
نجيت يا رب
نوحا واستجبت له
في فلك ماخر
في اليم مشحونا
وعاش
الصفحه ٢٨١ :
النفي وشبهه والمستثنى الذي هو زيد في المثال الأول وعمرو في المثال الثاني
من جنس المستثنى منه ويؤول
الصفحه ٢٨٨ : في الدّار ،
(باب) خبر لمبتدأ محذوف تقديره هذا باب ، وإعرابه ما تقدم
وباب مضاف و (لا) مضاف إليه مبني
الصفحه ٥٧ : في محل رفع لأنه اسم مبني لا يظهر فيه إعراب التاء
حرف خطاب لا محل لها من الإعراب والميم علامة الجمع
الصفحه ٦٩ : ،
«باب الإعراب»
يصح قراءته بالرفع وفيه وجهان :
الأول : كونه
خبر المبتدأ محذوف تقديره : هذا باب وإعرابه
الصفحه ٧٧ :
(وأقسامه) : وإعرابه : الواو : للاستئناف. وأقسام : مبتدأ مرفوع
بالابتداء وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في
الصفحه ٧٩ :
متعلق بمحذوف تقديره كائن خبر لا يعني أن الرفع والنصب والخفض تكون في
الأسماء فالرفع ، نحو : جاء زيد
الصفحه ٩٢ : بالابتداء وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره. (فتكون) : الفاء : واقعة في جواب أما وتكون : فعل مضارع ناقص
يرفع
الصفحه ٩٥ : كسرة ظاهرة في آخره (الفتحة) : بالرفع بدل من خمس وبدل المرفوع مرفوع وعلامة رفعه
ضمة ظاهرة في آخره وبدأ
الصفحه ٩٨ :
وأمّا الألف
فتكون علامة للنّصب في الأسماء الخمسة نحو رأيت أباك وأخاك وما أشبه ذلك.
ثم أخذ يتكلم
الصفحه ١٢٠ :
واقعة في جواب أما ، يرفع : فعل مضارع مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر
جوازا تقديره هو يعود على جمع
الصفحه ١٢٨ :
والمضارع
ما كان في أوّله إحدى الزّوائد الأربع ، يجمعها قولك أنيت وهو مرفوع أبدا حتّى
يدخل عليه
الصفحه ١٢٩ :
ضمير المتكلم فاعل مبني على الضم في محل رفع. والجملة من الفعل والفاعل في
محل نصب مقول القول. وأنيت