الصفحه ١٩١ :
أنا مبني على السكون في محل رفع والتاء حرف خطاب ومثال وقوعه مبتدأ أنت
قائمة وإعرابه أن ضمير منفصل
الصفحه ١٩٢ :
عطف هما ضمير منفصل معطوف على أنا مبني على السكون في محل رفع ومثال وقوعه
مبتدأ للمثنى الغائب المذكر
الصفحه ٢٣٤ : : فعل وفاعل كل توكيد للقوم وتوكيد المرفوع مرفوع وكل
مضاف والهاء : مضاف إليه مبني على الضم في محل جر
الصفحه ٢٥٣ :
باب المصدر
المصدر
هو : الاسم المنصوب الّذي يجيء ثالثا في تصريف الفعل نحو : ضرب يضرب ضربا.
(باب
الصفحه ٢٥٧ :
باب ظرف الزّمان وظرف المكان
ظرف
الزّمان هو اسم الزّمان المنصوب بتقدير في نحو : اليوم واللّيلة
الصفحه ٢٧٩ : ) تقدم إعرابه وباب مضاف والاستثناء مضاف إليه مجرور
وعلامة جره كسرة ظاهرة في آخره ، (وحروف) الواو للاستثنا
الصفحه ٢٨٠ :
هذا الباب إذ هي في الحقيقة ثلاثة أقسام حرف اتفاقا وهو إلا واسم اتفاقا
وهو الأربعة التي بعدها
الصفحه ٢٨٩ :
تنصب الاسم حملا على أن لمشابهتها لها في الاختصاص بالجملة الاسمية لفظا في
المنكر المضاف لمثله نحو
الصفحه ٣٩ :
بقوله صلىاللهعليهوسلم : «كل أمر ذي بال» ، أي : حال يهتم به شرعا «لا يبدأ
فيه ببسم الله الرحمن
الصفحه ٤٠ :
مجرور بالباء وعلامة جره كسرة ظاهرة في آخره والجار والمجرور متعلق بمحذوف
تقديره أؤلف أو نحوه
الصفحه ٨٣ :
ولا مجموعا ولا ملحقا بهما ولا من الأسماء الخمسة فإن كلا من هذه لا يقال
له مفرد في هذا الباب ثم لا
الصفحه ٨٥ : في جمعه حبليات فتغير الجمع عن المفرد بزيادة الياء فتقول
جاءت حبليات. وإعرابه : جاء : فعل ماض والتا
الصفحه ٨٨ :
وأمّا
الواو فتكون علامة للرّفع في موضعين : في جمع المذكّر السّالم وفي الأسماء الخمسة
وهي : أبوك
الصفحه ١٠٩ : : ترك الحرف لمقتض. ثم شرع يتكلم عليهما تفصيلا فقال : (فأما السكون فيكون علامة للجزم في الفعل المضارع
الصفحه ١١٨ :
أربعة أنواع) : وإعرابه كما مر في الذي قبله. والواو هنا للاستئناف. (التّثنية) : بدل من أربعة وبدل