الصفحه ٢١٩ : تفيد استحضارها في الذهن
فيطلق على كل فرد من أفراد تلك الحقيقة أسامة لا تضر المشاركة كمشاركة لفظين
الصفحه ٢٢٧ :
باب العطف
وحروف
العطف عشرة وهي : الواو والفاء وثمّ وأو وأم وإمّا وبل ولا ولكن وحتّى في بعض
الصفحه ٢٤٧ :
الذي وعائدها الهاء من به يعني أن المفعول به في اصطلاح النحاة هو الاسم
الذي يقع عليه فعل الفاعل كما
الصفحه ٢٥٨ :
فعل ماض والتاء فاعل مبني على الضم في محل رفع ويوم في الثلاثة منصوب على
الظرفية الزمانية وعلامة
الصفحه ٢٧٠ :
مضاف إليه مبني على الضم في محل جر ، وقليل حال ثالثة وقليل مضاف والرجاء
مضاف إليه مجرور وقد يجب
الصفحه ٢٩٤ : نافية تعمل عمل ليس ترفع الاسم وتنصب الخبر غير
اسمها مبني على الضم في محل رفع لحذف المضاف إليه ونية معناه
الصفحه ٢٩٨ : مجرور بالكسرة (معه) ظرف منصوب على الظرفية للمفعول ومع مضاف والهاء مضاف
إليه مبني على الضم في محل جر (وهو
الصفحه ٣٠٨ :
مضاف والمغضوب مضاف إليه وعليهم جار ومجرور متعلق بالمغضوب على أنه نائب
فاعل في محل رفع وإما أن يكون
الصفحه ٣٨ : ) ـ بكسر الجيم – أي مثبتا ومحصلا أي وليكون سببا في
أيضا. قوله : (للفوز) أي الظفر وبلوغ المقصود. قوله
الصفحه ٥١ :
وقلب. ويضرب : فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون ، وزيد : فاعل مرفوع
وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في
الصفحه ٦٣ : من حروف
الجر وإنما أفردها ليعلم أن القسم أي اليمين ، يعني : الحلف لا يتأتى إلا بها وهي
ثلاثة ذكرها في
الصفحه ٦٤ :
______________________________________________________
(كما تقدم) أي في المثال وهو أقسم بالله فافهم. قوله : (والتاء) هي فرع عن الواو فلا يجوز إظهار فعل القسم
الصفحه ٧١ : : مررت :
فعل وفاعل وبزيد : جار ومجرور متعلق بمررت ولا فرق في الآخر بين أن يكون آخرا
حقيقة كآخر زيد أو
الصفحه ٧٣ : والفاعل مستتر فيه وجوبا تقديره أنا. وزيدا : مفعول به منصوب بالفتحة. ونحو
: مررت بزيد. وإعرابه : مررت : فعل
الصفحه ٧٤ : . وزيد : فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره. فهذه كلها
للتغيير فيها مقدر للتعذر على الألف لأنها لا