الصفحه ٢٢٩ : بين واحد من أمرين أو أمور. قوله : (منا) هو أن يطلقهم الإمام بلا شيء. قوله : (بعد) ظرف مبني على الضم في
الصفحه ٣١٣ :
رواه الإمام مالك في الموطأ عن نافع عن ابن عمرو يقل التعبير بالفعل عن
إرادته في غير وقوعه بعد أداة
الصفحه ٣٩ : : (بالكتاب) أي بمنزله ، وأل للعهد والمعهود القرآن. قوله : (العزيز) أي الذي لا مثيل له. قوله : (وعملا) عطف على
الصفحه ١١ :
هذه الطبعة
اعتمدنا في
إصدار هذه الطبعة من الكتاب على نسختين مخطوطتين : الأولى : نسخة المكتبة
الصفحه ٣٣ : في كتاب لم تزل الملائكة تستغفر له ما دام اسمي في ذلك الكتاب ، وجمع
بينها وبين السّلام عملا بآية : (يا
الصفحه ٦٩ : التابعين وانظر كتاب كفصل ا ه من المجموع بتصرف وأقول :
لفظ كتاب استعمل زمن التابعين أيضا. قوله : (وفيه) أي
الصفحه ٣ : الأزهري الشافعي المتوفى سنة ٩٠٥ ه. وله كتاب آخر في إعراب
الآجرومية. وعلى شرح الشيخ خالد الأزهري حاشية
الصفحه ٤ : الكتاب الذي بين أيدينا ، وهو :«شرح العلّامة الكفراوي»
وهو من الشروح المهمة التي ركّز فيها العلامة
الصفحه ١٠ : الآجرومية» ، هو الكتاب الذي بين أيدينا.
توفي الحامدي
سنة ١٣١٦ ه.
__________________
(١) انظر الأعلام
الصفحه ٣٤ : ، أي الذي أعلى الله قدره ، وفيه براعة
الاستهلال ، وهي أن يذكر المؤلف أول كتابه ما يشعر بالمشروع فيه من
الصفحه ٣٨ : على القول بأنها من كلامه اقتداء بالكتاب العزيز وعملا
الصفحه ٤٧ : كقام زيد أو ما حصل به الإفهام
من إشارة وكتابة وعقد ونصب ونحوها وخرج الكلام عند الفقهاء ، فهو عندهم ما
الصفحه ٥٤ : ) إنما لم يرسم له بدل لأن الكتابة مبنية على الوقف. قوله
: (بالتنوين) أي بقوله. قوله : (يقال) أي قولا
الصفحه ٥٩ : تذكر) ما دخلت عليه أن في تأويل مصدر خبر كان. قوله : (مخفوضات الأسماء) أي آخر الكتاب. قوله : (وهو الخ
الصفحه ٦٠ : بقوله من معانيها الخ فإن من للتبعيض وسأذكر بعضا منها آخر الكتاب. قوله
: (الابتداء) أي أن مجرورها مبتدأ