الصفحه ٤٥ : وواضعه أبو الأسود الدؤلي بأمر الإمام علي رضياللهعنه واستمداده من الكتاب والسنة وكلام العرب واسمه علم
الصفحه ٣١ : ، وصلي عليه بالأزهر في مشهد حافل ، ودفن بتربة المجاورين ، على متن الإمام
الصنهاجي تحل مبانيه وتوضح معانيه
الصفحه ٥٧ : صادقة على أي سيبويه كان وما لم ينون
كان معرفة كسيبويه بترك التنوين ، نحو : جاء سيبويه بغير تنوين وإعرابه
الصفحه ٧١ : أواخر جنس
الكلم وهو صادق بالواحد وغيره والمراد به الاسم المتمكن والفعل المضارع الذي لم
يتصل بآخره شي
الصفحه ١١٢ : للإشكال. قوله : (للجنس) أي الصادق بالاثنين فالتأويل في المبتدأ. قوله : (أو أن الخ) جواب ثان والتأويل فيه
الصفحه ١٨٩ : عن ضمة لأنه مثنى
والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد وأل في المبتدأ للجنس الصادق بالاثنين
وبالواحد
الصفحه ٢٥٨ :
______________________________________________________
ولعله مشى على القول بعدم اختصاص المحل بالمبنى فتأمل. قوله : (الفجر) أي الصادق. قوله : (إلى غروب الشمس
الصفحه ٢٦٢ :
اليوم فقوله المنصوب خرج به نحو : هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم وإلى ظرف مكان وهو
الاسم الدال على المكان
الصفحه ٢٦٠ : المنصوب بتقدير في نحو : أمام وخلف وقدّام ووراء وفوق
وتحت وعند ومع وإزاء وحذاء وتلقاء وهنا وثمّ وما أشبه
الصفحه ٢٤٣ : ) : مضاف إليه نحو : جلست أمام الكعبة. وإعرابه : جلست :
فعل وفاعل. وأمام : ظرف مكان منصوب على الظرفية بجلست
الصفحه ٦ :
ترجمة العلّامة الصنهاجي
صاحب الآجرومية
هو الإمام أبو
عبد الله محمد بن محمد بن داود الصنهاجي
الصفحه ٣٦ :
متن الآجرومية للإمام الصنهاجي شرحا لطيفا يكون مشتملا على بيان المعنى
الصفحه ٥ : الآجرومية للإمام الصنهاجي شرحا لطيفا ، يكون مشتملا على
بيان المعنى وإعراب الكلمات ، وأن أكثر فيه من الأمثلة
الصفحه ٧ : مطوّلة للكفراوي في وفيات سنة ١٢٠٢ ه ، قال فيها
:
«الإمام العالم
العلامة الفقيه المحدث النحوي الشيخ حسن
الصفحه ٢٨ :
المنصوب بتقدير في نحو : أمام وخلف وقدّام ووراء وفوق وتحت وعند ومع وإزاء وحذاء
وتلقاء وهنا وثمّ وما أشبه