الصفحه ٢٦٤ : فمثال هذا قوله : (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً) [التّوبة : ٣٦]. قوله : (فيشمل الجملة) أي كالمثال
الصفحه ٢٦٦ : :
______________________________________________________
المتعلق وإلا فلفظ عند منصوب بالفتحة الظاهرة مضاف للكاف متعلق بمحذوف هو
الخبر. قوله : (حال من فاعل الظرف
الصفحه ٢٨٢ : امْرَأَتَكَ) [هود : ٨١] فلا ناهية ويلتفت فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه
السكون ، ومن حرف جر والكاف في
الصفحه ٣٠١ :
والكاف مضاف إليه مبني على الفتح في محل جر وقديرا خبرها منصوب واسم أن
نظائرها كذلك نحو : إن الله
الصفحه ٣٠٤ : جر والسماء مجرور
بفي والجار والمجرور خبر مقدم ورزق مبتدأ مؤخر ورزق مضاف والكاف مضاف إليه مبني
على
الصفحه ٤٥ : الهجائية كزيد فإنه صوت اشتمل على الزاي والياء والدال
فخرج باللفظ الإشارة والكتابة والعقد والنصب ونحوها فلا
الصفحه ١١ :
هذه الطبعة
اعتمدنا في
إصدار هذه الطبعة من الكتاب على نسختين مخطوطتين : الأولى : نسخة المكتبة
الصفحه ٣١ : ء
الكتاب ، والاقتداء بالقرآن ، والعمل بالروايات الآتية في كلامه. قوله : (الحمد لله) ابتدأ بها أيضا لكن بد
الصفحه ٣٣ : في كتاب لم تزل الملائكة تستغفر له ما دام اسمي في ذلك الكتاب ، وجمع
بينها وبين السّلام عملا بآية : (يا
الصفحه ٦٩ : التابعين وانظر كتاب كفصل ا ه من المجموع بتصرف وأقول :
لفظ كتاب استعمل زمن التابعين أيضا. قوله : (وفيه) أي
الصفحه ٣ : الأزهري الشافعي المتوفى سنة ٩٠٥ ه. وله كتاب آخر في إعراب
الآجرومية. وعلى شرح الشيخ خالد الأزهري حاشية
الصفحه ٤ : الكتاب الذي بين أيدينا ، وهو :«شرح العلّامة الكفراوي»
وهو من الشروح المهمة التي ركّز فيها العلامة
الصفحه ١٠ : الآجرومية» ، هو الكتاب الذي بين أيدينا.
توفي الحامدي
سنة ١٣١٦ ه.
__________________
(١) انظر الأعلام
الصفحه ٣٤ : ، أي الذي أعلى الله قدره ، وفيه براعة
الاستهلال ، وهي أن يذكر المؤلف أول كتابه ما يشعر بالمشروع فيه من
الصفحه ٣٨ : على القول بأنها من كلامه اقتداء بالكتاب العزيز وعملا