الصفحه ٢٢٠ :
الخير والشر. وأشار للقسم الثالث من أقسام المعرفة بقوله : (والاسم) : معطوف على الاسم الأول والمعطوف
الصفحه ٢٥٧ : ) : وما عطف عليه مضاف إليه في محل جر ونصبه محاكاة
لصورته مع عامله لو ذكر تقول : صمت اليوم في المعرف بالألف
الصفحه ٢٧٠ : الحال من زيد مقدمة عليه ، وجاء
فعل ماض زيد فاعل وأن يكون صاحبها المتصف بها في المعنى معرفة نحو : جاء زيد
الصفحه ٢١ : والجزم ولا خفض فيها.
باب معرفة علامات الإعراب
للرّفع أربع
علامات : الضّمّة والواو والألف والنّون
الصفحه ٢٨ : إلّا معرفة!
باب التمييز
التّمييز هو
الاسم المنصوب ، المفسّر لما انبهم من الذّوات نحو قولك : تصبّب
الصفحه ٣٤ : سيد غيرهم بالأولى
، والإضافة للعهد الخارجي. قوله : (محمد) بدل من سيد أو عطف بيان عليه ، لأن المعرفة
الصفحه ٥٦ : .
قوله : (نحو زيد ورجل) مثل بمثالين إشارة إلى أنه لا فرق بين أن يكون في معرفة
أو نكرة. قوله : (تنوين
الصفحه ٨١ : شرط مقدر تقديره
إذا أردت معرفة ما لكل علامة من هذه العلامات فأقول
الصفحه ١٠٥ : الناقصة. قوله : (فرعيتان) لأن العدل فرع المعدول عنه والوصف فرع الموصوف والتأنيث فرع التذكير
والمعرفة فرع
الصفحه ١٢٤ : صورتها أفعال. قوله : (الفاء فاء الفصيحة) والتقدير إذا أردت معرفة أحكام كل فالماضي الخ. قوله : (مفتوح
الصفحه ١٩٨ : في العمل. قوله : (مبتدئا) حال من فاعل بين. قوله : (فاء الفصيحة) لأن التقدير إن أردت معرفة حكم كل
الصفحه ٢٥٨ : : (والعدل) أي عن المعرف بأل أو المضاف كما في الأشموني. قوله : (أو سحر يوم الجمعة) أي سحر ليلته فهو على حذف
الصفحه ٢٧١ : ومعرفة
بالتفسير وإعرابه : نجيت : فعل وفاعل. يا رب : حرف نداء. ورب : منادى منصوب وعلامة
نصبه فتحة مقدرة
الصفحه ٢٨٠ : الاستثناء نحو
ما قام القوم إلّا زيد وإلّا زيدا ،
وإذا أردت
معرفة حكم كل منها (فالمستثنى) الفاء فا
الصفحه ٢٩٠ : بأن فصل فاصل بينهما أو التنكير بأن دخلت على معرفة وجب الرفع وألغيت
لا عن العمل ولزم تكرارها (نحو لا في