الصفحه ٤٤ : ولو في الأصل
، نحو : «كان زيد هو القائم» وأن يكون معرفة كما في هذا المثال وأجاز بعضهم كونه
نكرة ، نحو
الصفحه ٢٢٥ : الزائدة لأنها تدخل على المعرفة كالعباس
والنكرة كطبت النفس. قوله : (على الأول) أي كون ما موصولة وقوله على
الصفحه ٤٣ :
والاسم معناه
لغة ما يدل على مسمى واصطلاحا كلمة دلت على معنى في نفسها ولم تقترن بزمان ، والله
اسم
الصفحه ٢٦ :
قام زيد العاقل ورأيت زيدا العاقل ، ومررت بزيد العاقل ، والمعرفة خمسة
أشياء : الاسم المضمر ، نحو
الصفحه ٥٨ : فافهم. قوله : (بدخول أل) سواء كانت معرفة كأن في الرجل في مثاله أو زائدة
كالحارث وطبت النفس كما في
الصفحه ١٨٥ : في الغالب لأنه لا يلزم المبتدأ الخبر إذا كان وصفا معتمدا على نفس أو
استفهام وكان له مرفوع يعني عن
الصفحه ٢١٨ : للمتكلم ونحن للمتكلم ومعه
غيره أو المعظم نفسه وضمير المخاطب وهو يلي ضمير المتكلم في القوة وهو أنت بفتح
الصفحه ٨٠ :
باب معرفة علامات الإعراب
للرّفع
أربع علامات : الضّمّة والواو والألف والنّون ،
ولما قدم
الكلام
الصفحه ٢١٧ : وتثنية وجمع معلومة فلا نطيل بذكرها وقد استوفاها
الشيخ خالد الشارح لهذا المحل فراجعه.
والمعرفة
خمسة أشيا
الصفحه ٢١٦ :
تابع لمنعوته وهو الرجل في الرفع والرفع واحد من ثلاثة وكل منهما معرف بأل
والتعريف واحد من اثنين أو
الصفحه ٢٢٣ : : ما ينعت وينعت به وهو اسم الإشارة والموصول
والمعرف بالألف واللام والمضاف إلى واحد من الجميع
الصفحه ٢٢١ : بالكسرة. (والغلام) : معطوف على الرجل والمعطوف على المجرور مجرور يعني أن الرابع من أقسام
المعرفة وهو خامس
الصفحه ٢٦٨ :
ولا
يكون الحال إلّا نكرة ، ولا يكون إلّا بعد تمام الكلام ، ولا يكون صاحبها إلّا
معرفة.
(ولا يكون
الصفحه ٥٢ : عليه أن في تأويل مصدر مفعول أردت. قوله : (يعرف) أي يعلمه ويميزه النحوي وهذا من المعرفة بالعلامة وأما
الصفحه ٥٧ : صادقة على أي سيبويه كان وما لم ينون
كان معرفة كسيبويه بترك التنوين ، نحو : جاء سيبويه بغير تنوين وإعرابه