الصفحه ١٢٩ : : بمعنى أدركت ، يعني : أن الفعل المضارع هو ما كان
مبدوءا بحرف من الحروف الأربعة المجموعة في قولك : أنيت
الصفحه ٢٦٠ : ذلك.
(وظرف المكان وهو اسم المكان المنصوب بتقدير في) إعرابه كما سبق في نظيره بعينه (نحو أمام) بالنصب
الصفحه ١٩٢ : (ونحن قائمون) كذلك كما سبق (وما) الواو حرف عطف ما اسم موصول بمعنى الذي معطوف على جملة
أنا قائم مبني على
الصفحه ١٣٤ : تقديره أنا. والكاف : مفعول به مبني على الفتح في محل نصب فإن لم تكن
في صدر الجواب ، نحو : يا زيد إذن أكرمك
الصفحه ٢٠٣ : منصوب بها. (وما دام) الواو : حرف عطف. ما دام : بتمامها معطوف على كان مبني على الفتح في محل
رفع يعني أن
الصفحه ٧٤ :
نصبه فتحة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر والفاعل مستتر وجوبا تقديره أنا.
والفتى : مفعول به منصوب
الصفحه ٢٠٥ :
يعني أن أصبح مثل كان فيأتي منها الماضي ، نحو : أصبح زيد قائما. والمضارع
: نحو : يصبح زيد قائما
الصفحه ١٥٤ : ء الساكنين والفاعل مستتر وجوبا تقديره أنا.
والعمامة : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. وتعرفوني : فعل مضارع
الصفحه ٢١٨ : اسم الله تعالى والضمير العائد إلى الله تعالى
وأقسام الضمير ثلاثة : ضمير المتكلم وهو أقواها وهو أنا
الصفحه ٢٦١ : أي في المكان الذي على جهة يمينه وهذا مبهم لعدم حده
بشيء معين كذراع وكذا يقال في بقية أسماء الجهات كما
الصفحه ٤١ : كما سيأتي له. قوله : (الأول) هو جرهما معا. قوله : (قال الخ) استدلال على أن الأوجه تسعة. قوله : (النور
الصفحه ٢٩٩ :
وزان ما قبله ونحو أنا سائر والنيل فأنا ضمير منفصل مبتدأ مبني على السكون
في محل رفع وسائر خبره
الصفحه ٢٩٧ :
والأكثر فيما
تجرد من أل والإضافة النصب ويجوز الجر والمقرون بالعكس نحو قوله :
فليت لي بهم
الصفحه ١٨٣ : هذا كله في نائب الفاعل المضمر المتصل وأما المنفصل وهو
ما وقع بعد إلا فتقول فيه ما ضرب إلا أنا للمتكلم
الصفحه ٢٥٩ : ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنا ،
وزيد مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتح آخره ، وأبدا منصوب على الظرفية