٦ ـ خرّجت شواهد الشعر من الدواوين ، ومن المراجع النحوية واللغوية وكتب الأدب ، وحرصت على استقصاء المراجع التي وردت فيها روايات مختلفة للبيت أو بعض ألفاظه ، محددا مرجع الاختلاف غالبا ، وعرّفت بقائل البيت باختصار شديد إلا من اشتهر ، وشرحت الألفاظ الغامضة ، وعينت مكان الشاهد ووجه الاستشهاد به ، لما أورده الشارح وغيره.
٧ ـ بيّنت أوزان الأسماء والأفعال خاصة في باب التصريف ، وما فيها من إعلال وإبدال ، وجمعت ما يحتاج إلى جمع من الأسماء ، ووضحت ما فيها من إعلال وإبدال ، وشرحت الغريب منها.
٨ ـ خرّجت أقوال النحاة من مصادرها ، وبيّنت اختلافهم في بعض المسائل التي رأيت الحاجة إليه.
٩ ـ رجعت في ضبط بعض الكلمات والأوزان الصرفية ، ومعاني الكلمات الغريبة إلى المعاجم اللغوية ، والمصادر النحوية والصرفية.
١٠ ـ عرفت بالأعلام الذين ذكرهم ابن الوردي باختصار شديد ، عدا من لا يحتاج إلى تعريف.
١١ ـ وضعت فهارس للآيات القرآنية ، والأحاديث النبوية والآثار ، والأقوال والأمثال ، والشعر والرجز ، والأعلام والقبائل ، والأماكن والكتب التي وردت في المتن ، ومصادر التحقيق ومراجعه ، وأخيرا موضوعات الكتاب.