الصفحه ٦٢ : ابنه أنه قد تفتح همزتها مع اللام ، قال
قطرب : سمعنا فتح الهمزة في قوله :
ألم تكن حلفت
بالله
الصفحه ٦٣ : همزة (إنّ) تفتح مع اللام المعلّقة للفعل (٢).
٤ ـ وقوله في (المستثنى)
: «وقد يجعل المستثنى المتأخر
الصفحه ٦٦ : وهلّا
ألّا ، ألا
وأولينها الفعلا
فلعل ابن مالك
أورها في الألفية مع أدوات التحضيض
الصفحه ٦٧ : حرف عرض ، وذكره لها مع
حروف التحضيض يحتمل وجهين» : ... وقال : الثاني : «أن يكون ذكرها من أدوات التحضيض
الصفحه ٧٤ : تركيبا إسناديّا : «ويرخّم العلم المركب ... مع قلّة ، المركب
إسنادا ، كتأبّط ، في تأبط شرّا. (وذا عمرو) هو
الصفحه ٧٧ : المقرون بالكاف مع اللام للبعيد ، وهو تحكم لا دليل عليه ،
ويكفي في ردّه أن الفراء حكى أن إخلاء ذلك وتلك من
الصفحه ٧٩ : أفعل إلى غير المييز قلت زيد أكرم الناس رجلا
وأفضلهم عالما بالنصب لا غير (٤)».
٦ ـ وقوله في (مع
الصفحه ٨١ : النافية في الانفصال كما في البيت المذكور ، فتوكيده بها
مع الاتصال أقرب لأنه أشبه بالنهي
الصفحه ٨٧ : مالك
حياته على تعلم العربية وتعليمها ، والتصنيف فيها ، حتى فاق من سبقه ، وأتعب من
لحقه ، مع ما تتميز به
الصفحه ٩٥ : معه ، وأول باب الاستثناء
، وفي صفحة (٣٤ / أ) تابع الحال و (ب) تكملة كان وأخواتها ، وغير ذلك. ولعل ذلك
الصفحه ١٠٠ :
فيه على حلّ معظمها ، ولم يشف في تقريبها على متعلمها ، بل هو مع كبر حجمه (١) مباين لها في التصنيف
الصفحه ١٠٩ : لقائل. وقد رويت قافيته (تهضما) و (تقهرا) مع اختلاف في كلمات الشطر
الثاني. ورواية ابن الشجري وابن يعيش
الصفحه ١١٢ : ، ونسب لرؤبة ولأبيه العجاج ، كما في ملحقات ديوان رؤبة. وذكر
العيني أن أبا زيد أنشد البيت في النوادر ومعه
الصفحه ١١٣ :
والمثنى : هو
الاسم الدالّ على اثنين بزيادة في الآخر مع صلاحية التجريد ، وعطف أحدهما على
الآخر
الصفحه ١١٥ : سنينا ، وسافرت من سنين بالتنوين ، والتزام النون مع الإضافة كما
في الشاهد ، وكذا تميم لكن دون تنوين