الصفحه ٢٦٣ :
ويجوز (١) تقديم المفعول مع القرينة ، نحو : ضرب سعدى موسى (٢) ، وأخذت سلمى الحمّى.
ويقدّم الفاعل
الصفحه ٢٦٦ : المذكور مع (أن) أو أختها (ما) كقوله
:
١٥٣ ـ إنّ قهرا ذوو الضلالة والبا
طل عزّ لكلّ
الصفحه ٢٧١ : ، ونائب الفاعل الجار والمجرور (بما) مع تقدم المفعول به ، وذلك على
قراءة أبي جعفر وشيبة.
وقرأ نافع وابن
الصفحه ٢٩٤ : جدّا.
ويجب حذفه مع
المصدر الآتي بدلا من فعله ، كمثل : ندلا ، الذي هو مثل اندل في قوله :
١٦٨
الصفحه ٣٠٦ : أنه مفعول معه ، والعامل كان تامة مقدرة ، والتقدير : أزمان كان قومي
والجماعة ، والواو بمعنى مع.
وفيه
الصفحه ٣٠٧ : ، كما هو شرط الجمهور. أو
أن الواو للقسم والضحاك مجرور بها ، وعند سيبويه يجب نصب الضحاك على أنه مفعول معه
الصفحه ٣٠٨ : ، والتقدير : علفتها تبنا وسقيتها ماء ، ولا يجوز
النصب على المعية لأنه لا يقال : علفتها ماء. وقد يحمل علفتها
الصفحه ٣١٣ : ، والتقدير : لم
يتغير ، مع أنه تام موجب. وهذا قول ابن مالك وابن الوردي. ويستشهد ابن الناظم
وغيره بالبيت على
الصفحه ٣١٥ : (١)
وإذا فرّغ عامل
قبل إلّا لما بعدها ، أي لم يذكر المستثنى منه فلتلو إلا ما كان له مع سقوطها ،
تقول : ما
الصفحه ٣٤١ : مالكا) فقد لحقت
واو الحال الرابطة جملة الحال المصدرة بمضارع مثبت ، وهذا نادر ؛ والقياس مع
المضارع المثبت
الصفحه ٣٤٣ : (١)
ويمتنع الواو
ويستغنى بالضمير مع الماضي ، إمّا بعد إلّا ، مثل : (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا كانُوا
الصفحه ٣٧٩ : (٧) تخصيصا مع النكرة ، وتعريفا مع المعرفة ، بخلاف
اللفظية.
__________________
(١) يعني ما ألحق
بالمثنى
الصفحه ٣٩٦ :
وحكى سيبويه (١) جرّه بمن في قولهم : ذهبت من معه ، وقد يبنى على السكون
كقوله :
٢٦٧ ـ وريشي
الصفحه ٤٢١ : الليانا ، فحذف
مخافة وقام مقامه ، أو على أن (الليانا) منصوب على أنه مفعول معه ، وأصله مخافة
الإفلاس مع
الصفحه ٤٢٤ : المضيّ والحال والاستقبال ، نحو : أنت المكرم عمرا أمس. وقد حذف
النون تخفيفا مع (أل). وأعمل من قال