الصفحه ١٦٦ : لمكتفى
به ، مخرج لنحو : قائم أبواه زيد ؛ إذ لا يكتفى بمرفوعه معه.
والمبتدأ إمّا
ذو خبر موجود (٤) ، كزيد
الصفحه ١٦٨ : : (خبير
بنو لهب) حيث سدّ الفاعل (بنو) مسدّ الخبر مع عدم اعتماد الوصف (خبير) الواقع
مبتدأ على استفهام أو
الصفحه ١٧٤ : نكرتين ولا قرينة تبين المخبر
به من المخبر عنه ، كزيد صديقك ، وأفضل منك أفضل مني ، ويجوز مع القرينة
الصفحه ١٧٥ : الخطاب ١ / ٨٨.
الشاهد في : (بنونا بنو أبنائنا) فقد
قدم الخبر (بنونا) مع مساواته للمبتدأ في التعريف
الصفحه ١٧٧ : منها :
كون الخبر ظرفا
أو عديله ، والمبتدأ نكرة محضة ، نحو : عندي درهم ، ولي وطر.
ومنها : أن
يكون مع
الصفحه ١٧٩ : عنه فيقعوا في أشد منه) ١ / ٣٦ ، ٣٧.
وأخرجه مسلم في عدة أحاديث عن عائشة مع
اختلاف في اللفظ ٩ / ٨٨
الصفحه ١٨٠ : ) بعد (لولا) ؛ وهو (يمسكه) مع وجود الدليل عليه ، وهو
الغمد ، وذلك جائز ، وقد ذكر ابن هشام في تخليص
الصفحه ١٨٣ : ) مؤخرا ، وخبره (منهلّا) مقدما. و (لا)
مع الماضي تفيد الدعاء ؛ لذا قال النقاد : إن الشاعر أراد أن يدعو
الصفحه ١٨٦ : (٣)
وتقديم الخبر
جائز إلّا مع دام ، ومع المقرون بما النافية ، ومع ليس ، وهو (٤) اختيار الشيخ (٥) رحمهالله
الصفحه ١٩٢ :
مهلا أبيت اللعن لا تأكل معه
إنّ استه من برص ملمّعه
وإنه يولج فيها أصبعه
الصفحه ١٩٧ : منجنونا)
وذلك أن (ما) عملت فيما بعدها فرفعت الدهر اسمها ونصبت منجنونا خبرها مع انتقاض
عملها بإلّا ، وهو
الصفحه ١٩٨ : أن (ما)
عملت مع تقديم خبرها (مثلهم) حيث نصبته ورفعت (بشر) على الاسمية وذلك نادر عند ابن
مالك وابنه
الصفحه ١٩٩ : مجرور ، فكلّ
مفعول به لعارف ، وهذا يتفق مع لغة تميم الذين لا يعملون (ما) ألبتة. أما على لغة
أهل الحجاز
الصفحه ٢٠٠ :
قضى الله واقيا (٣)
وقد تزاد التاء
مع لا ، فتعمل العمل المذكور مختصة بالأحيان (٤) ، والأعرف
الصفحه ٢١٩ : الفتح والكسر في همزة (إن) لوقوعها بعد إذا الفجائية ، كما أوضح الشارح. فهي
بالفتح تؤول مع معموليها