الصفحه ٢١ : (١).
٧ ـ الفقيه
الجليل ابن شجرة ، قرأ عليه كتابي : (الجمل) لعبد القاهر الجرجاني ، و (الخلاصة)
لابن مالك
الصفحه ٣٣ : جميعا من الفائزين (٢)».
مصادره :
صدر ابن الوردي
في (تحرير الخصاصة وتيسير الخلاصة) عن كتب ابن مالك
الصفحه ٣٤ : عبد الرحمن البارزي
الجهني ، الذي صنفت الخلاصة له وفي داره كما ذكر ابن الوردي (٥) ، وقد أجازه فيها
الصفحه ٤٧ : بيت كثيّر.
ولعل الشيخ رحمهالله ترك ذكره في الخلاصة لندوره.
٥ ـ وقوله في (التنازع)
: «وإن كان أحد
الصفحه ٥١ : المتتبعين الموثوق بهم (٥).
وعجب من الشيخ
يعلم هذا ويجيز ذلك في الخلاصة (٦)».
وما نسب ابن
الوردي إلى ابن
الصفحه ٥٥ :
يشير إلى قول
ابن مالك في الخلاصة :
وبفعول ...
... كذاك يطرد
وفي
الصفحه ٥٧ : غورها حتى
استبان له ظاهرها وباطنها ، فرأى الحاجة ماسة إلى شرح للخلاصة الألفية يستكمل فيه
ما أغفله ابن
الصفحه ٦٢ : بيت الخلاصة
واستعملوا
مضارعا لأوشكا
وكاد ، لا
غير ، وزادوا موشكا
«جميع
الصفحه ٦٧ : شرحه لبيت المنظومة السابق (٣). وقد يكون ما جاء في (تحرير الخصاصة في تيسير الخلاصة)
لابن الوردي خطأ من
الصفحه ٨٤ :
مراجع ترجمته ، ويسميها هو ـ أحيانا ـ بشرح الخلاصة الألفية في علم العربية
(١) ، كما يذكره بعض من
الصفحه ٨٧ :
ترجمة ابن مالك
حياته :
من حق مؤلف
الخلاصة ، المشهورة بألفية ابن مالك ـ التي أقوم بتحقيق أحد
الصفحه ٩٣ :
مقدمة التحقيق
وصف النسخ :
عرفت في أثناء
دراستي لحياة ابن الوردي أنه شرح خلاصة ابن مالك
الصفحه ٩٩ : وصحبه وسالكي سبيله.
أمّا بعد :
فإني رأيت كتاب الخلاصة الألفية في علم العربيّة ، للإمام الجليل ، الفذّ
الصفحه ١٠١ : مقاصده وزبده ، وسمّيته : (تحرير
الخصاصة في تيسير الخلاصة) وأعيذ ناظره بالله أن يظنّ أني على شرح ابنه
الصفحه ٥٣١ : (١)
وعجب منه
يستشهد لمذهب الأخفش ويؤيّده ، ولم ينبّه عليه في الخلاصة.
ويوهم قوله :
ومن ضمير