الصفحه ٦٩٥ : ، وذكر ابن مالك في العمدة وشرحها ٩٢٥ أنه قياسي في (فعل)
مثلث الفاء ساكن العين ، ومفتوحها ومكسورها ، ولم
الصفحه ٧١٢ : بعد التضعيف همزة أو قلبها واوا فيما كان حرف اللين ألفا ، مثل (لا) ، فإن
كان حرف العلة ياء أو واوا قلب
الصفحه ٧٢٣ : ظ (لقولك).
(٨) في ظ (لقولك).
(٩) لأن الفاء فيهما
مضمومة لا مكسورة.
(١٠) في ظ (كياء).
(١١) في
الصفحه ٧٢٥ : .
__________________
(١) تجوز إمالة الألف
في (كافر) وإن كانت الراء مضمومة مفخمة ؛ وذلك لكسر الفاء قبل الراء.
(٢) فالراء في
الصفحه ٧٣١ : لملمت (٦) ، وأصله من لممت ، بزيادة مثل العين ، ثم أبدل من ثاني
الأمثال مثل الفاء كراهة تواليها ، فصارت
الصفحه ٧٣٩ : ).
(٦) واصلة ، تجمع على
أواصل ، أصلها وواصل ، بواوين أولاهما فاء الكلمة ، فهي من وصل ، والثانية بدل من
ألف
الصفحه ٧٤٠ : ء من جنس حركة
الأولى تخفيفا.
(١١) الأصل : أأدم ،
إئت ، أؤتمن ، فأبدلت الهمزة الثانية في (آدم) ألفا
الصفحه ٧٤١ : ،
والثانية فاء الكلمة بعدها ألف أفاعل ، فهي مفتوحة أيضا فتقلب الهمزة الثانية واو
عند الجمع ، فيقال أوادم
الصفحه ٧٤٣ : ، ثم قلبت
كسرة الأولى فتحة فقيل : زواءي وخطاءي ، ثم قلبت الياء فيهما ألفا لتحركها وانفتاح
ما قبلها
الصفحه ٧٤٤ : ؛ فهي من صوم وانقود ، انفتحت
الواو فيهما وتحرك ما قبلهما فانقلبت الواو ألفا ، فقيل : صام وانقاد
الصفحه ٧٤٥ : ، قلبت الواو ألفا ، لانفتاحها وتحرك ما قبلها ، فإذا جمعت قيل ديار ، وأصلها
دوار ، وقعت الواو عينا لجمع
الصفحه ٧٥٠ : الياء واوا بالإدغام في نحو (٤) : عوّة ، ونهوّ عن المنكر.
وأبدل (٥) ألفا من كلّ ياء أو واو بحركة أصلية
الصفحه ٧٦٣ :
__________________
(١) مثل : أكرم ،
ماضيه أكرم ، فقياسه أأكرم ، الهمزة الأولى حرف المضارع ، والثانية همزة الماضي (فاء
الكلمة
الصفحه ٧٦٧ : الملائكة ، إلا أنه حذف النون الثانية التي هي فاء فعل نّزّل ؛ لالتفاء
النونين استخفافا ...».
أما غير ابن
الصفحه ٨١١ :
٢٣٢ ـ فلثمت فاها آخذا بقرونها
شرب النزيف
ببرد ماء الحشرج
٢٧٥ ـ ما زال يوقن