الصفحه ٥٨٣ : المنقلبة ألفا لوقوعه في جواب الشرط مهما. وهو اختياري عند
ابن مالك ، قليل عند سيبويه في الشعر.
ملحق ديوان
الصفحه ٥٨٤ : معتلّه (٤) ، إن لم يكن حرف العلة ألفا ، كهل تضربنّ أنتم ، وتغزنّ
، وترمنّ ، وهل تضربنّ يا هند ، [وتغزنّ
الصفحه ٦٠٤ : ) فلمّا أدغمت اللام في اللام فتحت لالتقاء
الساكنين ؛ ولذلك دخلت الفاء على الجواب في الآية الكريمة (فتذكر
الصفحه ٦٠٥ : (أهلك) ونصب (أطير) بأو.
ولو تقدّم على
إذا واو ، أو فاء ، فالإهمال أكثر ، ومن ثمّ
الصفحه ٦٠٦ : البيضاوي في تفسيره : «و (إذا) إذا
وقع بعد الواو والفاء ، لا لتشريك مفرد ، جاز فيه الإلغاء والإعمال ؛ ولذلك
الصفحه ٦٠٩ : مرّ (٦).
وكذلك تضمر
وجوبا فينتصب الفعل بعد فاء أجيب بها نفي
__________________
(١) سورة البقرة
الصفحه ٦١٥ :
ويجب في جواب
غير النفي الجزم إذا سقطت الفاء وقصد الجزاء ، مثل : (وَقالَ فِرْعَوْنُ
ذَرُونِي
الصفحه ٦١٨ : القساوة لليسر
الشاهد في : (يمل) بجزم الفعل ؛ لوقوعه
في جواب الرجاء ، ولم يقترن بالفاء على مذهب الفرا
الصفحه ٦٢٧ :
الماضي رفع الجزاء العاري من الفاء حسن ،
__________________
«من صام رمضان ...
ومن قام ... غفر له
الصفحه ٦٣٨ : في الألفية ٥٩ :
وجزم أو نصب لفعل إثر فا
أو واو إن بالجملتين اكتنفا
الصفحه ٦٣٩ : بالعبادة) ، ولعلّ الصواب ما أثبتناه.
(٣) سورة الشورى
الآية : ٩. وسقطت الفاء من ظ.
(٤) البيت من الطويل
الصفحه ٦٤٠ : جوابا مقرونا بالفاء أو
مجزوما ، فإذا اجتمع شرط وقسم موجود أو مقدّر ، ولم يتقدّمهما ذو خبر ، فاحذف جواب
الصفحه ٦٨٠ : : فعالاء تارة ، كبراساء (١) ، وفعيلاء تارة ، كقريثاء (٢) ، وفعولاء تارة كحروراء.
و (فعلاء) مطلق
الفا
الصفحه ٦٨٧ :
ظ.
(٣) البيت من الرجز ،
ولم أقف على قائله.
الشاهد في : (زفراتها) حيث سكّن الفاء ،
والقياس الفتح ؛ لأنها ثلاثي
الصفحه ٦٩٠ : كونه صحيح
لام ، وغير مضاعف أيضا ، إن كانت المدة ألفا ، كقذال ، وأتان ، وحمار ، وذراع ،
وقراد ، وقضيب