الصفحه ٢١٣ : الكاف وكسر الياء ، نقلت كسرت العين (الياء) إلى الفاء (الكاف)
وحذفوا حركة الفاء (الفتح) فصار كيد الذي
الصفحه ٢٦٩ : نحو : خفت ، مقصودا به خشيت. ويجب إخلاص الكسرة في نحو : طلت
مقصودا غلبت في المطاولة.
ويجوز في فا
الصفحه ٥٤٩ : الكسرة (١) ، كيا عبد ، ثم ثبوتها ساكنة ، يا عبدي ، ثم قلبها ألفا
والكسرة قبلها فتحة ، كيا عبدا (٢) ، ثم
الصفحه ٥٦٧ :
جمع جرّ.
وإذ رفضت العرب
كون آخر متمكن حرف علّة بعد ضمة وتقلبه ألفا إن ولي فتحة ، فتقول : يا صما
الصفحه ٥٨٥ :
واضربنانّ.
وزد قبل النون
ألفا إذا أكّدت فعلا مسندا إلى نون الإناث للفصل بين الأمثال كاضربنانّ ،
واغزونانّ
الصفحه ٥٨٦ : في اخرجن يا هؤلاء ، واخرجن يا هذه : اخرجوا ، اخرجي ، فإن وقف عليها تالية
فتحة أبدلت ألفا ، كقولك في
الصفحه ٦١٣ : (١)
فلا بدّ من
الرفع.
والواو كالفاء
في الجميع إذا قصد بها المصاحبة ، مثل : (وَلَمَّا يَعْلَمِ
اللهُ
الصفحه ٦١٩ :
أو فاء ، كقوله
:
٤٦٢ ـ لو لا توقّع معترّ فأرضيه
ما كنت أوثر
أترابا على ترب
الصفحه ٦٢٨ : ... يقول) حيث رفع
(يقول) الواقع جوابا لكونه مضارعا غير مقترن بالفاء والشرط ماضيا ، وهذا جائز.
وعللوا ذلك
الصفحه ٦٢٩ : بالفاء
وجوبا كلّ جواب لا يصلح جعله شرطا لإن وأخواتها ؛ لكونه جملة اسمية ، مثل : (وَإِنْ تَنْتَهُوا
الصفحه ٦٣٠ : ... فما غيّر)
فقد جاء جواب الشرط منفيّا بـ (ما) فلحقته الفاء الرابطة وجوبا حيث لا يصلح فعلا
للشرط.
شرح
الصفحه ٦٣١ : جواب الشرط جملة اسمية ، ولم يقترن بالفاء ضرورة. والأصل : فالله يشكرها.
ديوان كعب ٢٨٨ وسيبويه والأعلم
الصفحه ٦٣٤ : بِها)(١)
والفعل المضارع
إن اقترن بالفاء أو بالواو من بعد الجواب المجزوم (٢) أو المقرون بالفاء غير
الصفحه ٦٣٥ :
المقرون بالفاء : (وَإِنْ تُخْفُوها
وَتُؤْتُوهَا الْفُقَراءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ
الصفحه ٦٣٦ : .
وللمضارع جزم
ونصب إذا قرن بالفاء أو الواو ، وكذا بثمّ عند الكوفيين. هذا كله إذا أكتنف
بالجملتين ، أي : وقع