الصفحه ٢٨٢ : وغيرهما من كتب ابن مالك وشروحها ، فهو مخالف لما في كتاب
سيبويه. ولعل ابن مالك اعتمد على مصدر غير الكتاب
الصفحه ٣٢٥ : وشرح التصريح ١ / ٣٧٨ ،
أما كتب الحديث ، فلم تورده بهذا اللفظ ، ففي البخاري روايات ليس فيها الشاهد
الصفحه ٣٣١ : ، والمال لك خالصا.
قال الشيخ رحمهالله في بعض كتبه : وفاقا للأخفش (٢). وأكثرهم
الصفحه ٣٣٣ : )
وأثبت ما ورد في الديوان وكتب النحو.
(٣) البيت من الكامل
، للنابغة الذبياني ، من قصيدة يخاطب بها زرعة
الصفحه ٣٣٦ :
وقطع الشيخ بوجوبه في معظم كتبه (١).
ويجوز تعدد
الحال لتعدد صاحبها بجمع ، كقول (٢) عنترة
الصفحه ٤٥٥ : الأثر
لدى النحاة كما أورده الشارح ، ورواية كتب الحديث ترد باسم طلحة بن عبيد الله ،
وليس عمارا
الصفحه ٥١٤ : ١٧٧.
ولعل ابن الوردي يريد أن يقول : إنّ
الشيخ قال إنّه ليس مقصورا على الشعر ؛ لورود ذلك في كتبه
الصفحه ٥٧٧ : تميم. وقد ورد
كثيرا في كتب النحو والأدب والأمثال. وروي : (المائح) و (رأيت الناس).
الشاهد في : (دلوي
الصفحه ٥٩٦ : الطويل
، لابن الرومي ، ولم أقف على من أورده في كتب النحو غير الشارح هنا وفي شرح
التحفة.
التمثيل به في
الصفحه ٦٠١ :
لأوس بن حجر ، وأكثر الكتب أوردته بقافية الراء ، والصواب أنه من قصيدة فائية كما
في الديوان (غارف
الصفحه ٧٠٢ : كمهيمن ،
ومسيطر ، ولم يجب تعظيمه ، كأسماء الله تعالى وكتبه ورسله ، جاز تصغيره ، بضمّ
أوله ، وفتح ثانيه
الصفحه ٧٦٦ : إلى الساكن ، نحو : ستّر
يستّر ستّارا (٢).
(٣) وما بتاءين ابتدئ يقتصر فيه على تاء كثيرا ، كتبيّن في
الصفحه ٧٧١ : وأمثالهم.
٤
ـ فهرس الشعر.
٥
ـ فهرس الرجز.
٦
ـ فهرس الكتب.
٧
ـ فهرس القبائل والجماعات.
٨
ـ فهرس
الصفحه ٧٧٨ :
(كتب ربكم على نفسه
الرحمة)
٥٤
٢٢٠
(الذين كنتم تزعمون)
٢٢
٢٥٠
الصفحه ٧٧٩ :
(والذين يمسكون بالكتب وأقاموا الصلاة
إنا لا نضيع أجر المصلحين)
١٧٠
١٦٩