الصفحه ٣٨ : في أخرى ، واستدرك عليه ، وتعقب أقواله في بعض كتبه ، وما وقع فيها من
اختلاف أو إيجاز وتفصيل. وقد سبق
الصفحه ٥٩ : .
والدارس
للكتابين يلحظ أن ابن الوردي يقف من شرح ابن الناظم قريبا من موقفه من كتب والده ،
فيشير إلى بعض
الصفحه ٨٣ : الكتب المصرية ، وفي نسخة المكتبة الظاهرية جاء باسم : (تحرير الخصاصة في
تفسير الخلاصة).
وذكر اسمه في
الصفحه ٨٧ : شروحها ـ أن أترجم
لحياته بالتفصيل ، إلا أن ابن مالك رحمهالله ترجم له الكثير ، ممن كتب عنه ، أو نشر
الصفحه ٩٣ : الكتب المصرية برقم ٤ / ٩٦ ، وثالثة في مكتبة رضا (رامبور)
بالهند برقم (٤٠٣١) وقد بحثت عن النسخة المصرية
الصفحه ٩٥ : دار الكتب المصرية :
تقع في (١٨٤)
صفحة بمقاس ١٥* ٢٤ سم ، وعد أسطرها ٢٣ سطرا ، كتبت سنة (٩٧٤ ه) بخط
الصفحه ٩٦ : قليلة ، وفي نهايتها ذكر الكاتب
أنها تمت مقابلتها ، وختم كتب فيه (نظر فيه محمد مراد الشطي) وعلى غلافها
الصفحه ٩٩ : ـ من الكتب الرفيعة المراتب
، البديعة الغرائب ، المشحونة بالفوائد ، المعدودة في الفرائد ، ورأيت ابن
الصفحه ١١٥ : والتكملة ٥٠٣.
(٤) أورده النحاة كما
أورده الشارح ، وأما في كتب الحديث فقد أخرجه ـ ـ
الصفحه ١١٦ : في
الأولى بالنصب على الظرفية الزمانية ، وكسرا في الثانية لسبقها بالكاف.
أما على روايات كتب الحديث
الصفحه ١٥٢ : والتوطئة ١٦٧ والمرزوقي ٥٩١.
(٢) في م زيادة (الشيخ).
(٣) لم أجد البيت
فيما اطلعت عليه من كتب ابن جني
الصفحه ١٩٣ : ٤١٨ : «وفي الحديث : المرء مجزي بعمله ...». ولم أجده فيما
اطلعت عليه من كتب الحديث. وقال المرادي كقولهم
الصفحه ٢٣٩ : الوافر
لأميه بن أبي الصلت الثقفي ، من أبيات يصف فيها الجنة والنار على ما عرفه من الكتب
السابقة ، فقد كان
الصفحه ٢٦٦ : المقدر من (أن) والفعل ، والتقدير : أمر أن يقتل
الأسود.
أما ما اطلعت عليه من كتب الحديث فلا
تتفق
الصفحه ٢٧٨ : الظّرف ، فليس بمتعدّ إذا.
والمتعدّي ينصب
به مفعوله إن لم ينب عن الفاعل ، كقولك : تدبّرت الكتب ، وإن ناب