الصفحه ٢٠٣ : (١)
...............
أو جملة اسمية
كقوله :
٩٥ ـ وقد جعلت قلوص أبي زياد
من الأكوار
مرتعها قريب
الصفحه ٢١١ :
الإسناد إلى (أن) بصلتها ، والفعل هنا لازم بمعنى قرب.
وكذا إذا كان
بعد (أن يفعل) اسم ظاهر ، فيجوز
الصفحه ٢٢٣ : (٣) مثله.
وإذا جاء
المعطوف بعد اسم إنّ وخبرها فحقه النصب ، وقد يرفع كقوله :
١١٤ ـ فمن يك لم ينجب
الصفحه ٢٣٤ :
ويروي أيضا :
بنصب (ظبية) على أنها اسم (كأن) ، وبجرّها على زيادة (أن)
ويجيء جملة كقوله
الصفحه ٢٣٦ : استيفاء آجال (١)
وإن فصل بين
الاسم وبين (لا) أو كان معرفة وجب الرفع والتكرير (٢).
وإذا عطفت
الصفحه ٢٣٩ : .
وإذا وصف اسم (لا)
المبني معها بصفة متصلة مفردة جاز بناؤها على الفتح ، وجاز النصب والرفع ، نحو :
لا رجل
الصفحه ٢٥٦ : يفعل ، أو كان كوجهه من قولك : منيرا
وجهه ، من كونه مسندا إليه اسم مقدم يشبه فعل يفعل (٢).
فيدخل في
الصفحه ٣٠١ :
المفعول فيه
وهو المسمّى ظرفا
الظرف كلّ اسم
زمان أو مكان ضمّن معنى (في) باطراد ، نحو : امكث
الصفحه ٣٤٠ : عدو) من المبتدأ والخبر جملة اسمية حال مشتملة على
الرابط ، وهو ضمير المخاطب في (بعضكم).
(٥) سورة يوسف
الصفحه ٤٣٠ : ) فقد
أعمل اسم الفاعل (فاقد) فنصب به (فرخين) على المفعولية مع أن اسم الفاعل موصوف بـ (خطباء)
وبه احتج
الصفحه ٥٨٧ :
ما لا ينصرف
الصرف تنوين
يبيّن معنى به يكون الاسم أمكن ، أي : زائدا في التمكن. وهذا المعنى هو كون
الصفحه ٥٩٩ : . وتنصبه أدوات
منها :
(لن) كلا في
الاسم (١) ، ولن حرف نفي يخلّصه للاستقبال ، مثل : لن يضير.
ومنها (كي
الصفحه ٦١٨ :
يمل بك من
بعد القساوة للرّحم (٢)
وقلّ من ذكره.
وإن عطف مضارع
على اسم غير شبيه بالفعل نصب
الصفحه ٦٥٣ : لازم صدرا كضمير الشان والقصة (١) واسم الاستفهام ؛ لامتناع تأخيره ووجوب تأخير الخبر.
الثاني : جواز
الصفحه ٦٥٩ : : (ثلاث ذود) حيث أضاف العدد (ثلاثة)
إلى اسم الجمع ، ويرى بعض النحاة أن العدد من ثلاثة إلى عشرة لا يضاف إلى