الصفحه ١٠٦ :
وسيأتي (١).
ويعرف أيضا
بالإسناد [إليه](٢) ، ولا نقول كقوله : ومسند (٣) ؛ لبعده ، فإنه أقام اسم
الصفحه ١٨٨ : ما يلام عليه الناس.
الشاهد في : (كان إياهم عطية عوّد) فـ (عطية)
اسم كان و (عود) خبرها ، وقد جا
الصفحه ٢١٢ : (١)
الصنبيل :
الداهية ، وهنا اسم رجل. ولا تقرن هبّ وهلهل بأن.
وحكى قطرب عن (٢) (كيد) لغة في (كاد
الصفحه ٢٣٢ : )(١).
ويجوز أيضا
تخفيف (كأنّ) فيثبت اسمها تارة ، ويحذف أخرى ، وعلى التقديرين ، فيجيء (٢) مفردا كقوله :
١٢٣
الصفحه ٢٤٩ :
__________________
و (تأمرين) صلته ،
وعلق الفعل (انظري) عن العمل في الجملة بعده ، لأن صدر الجملة التي في محل نصب
مفعول به اسم
الصفحه ٢٧٤ : ))(١) ممّا الفعل فيه صفة ناصبة لضمير اسم سابق ؛ إذ لا تعمل
صفة في موصوف ، وما لا يعمل لا يفسّر عاملا
الصفحه ٤٤٤ : يستغني (فعل)
بسوى الفاعل ، كطيّب وشيخ وأشيب وعفيف (٢).
ويصاغ اسم
الفاعل الزائد على ثلاثة على زنة مضارعه
الصفحه ٦١٩ : .
الشاهد في : (فأرضيه) حيث نصب الفعل بأن
مضمرة جوازا بعد الفاء التي عطف بها المصدر المؤل على اسم غير شبيه
الصفحه ٧٤٩ : وصفا كالدنيا (٥) والعليا.
وشذّ قصوى (٦). وتسلم واو الاسم كحزوى.
__________________
(١) بقوى : اسم
الصفحه ٥٨ : ومكانة ابن الوردي رحمهالله :
١ ـ قوله في
اسم الإشارة : «ومن زعم أن المقرون بالكاف دون اللام للمتوسط
الصفحه ٦١ : هو الاسم الدال على اثنين
بزيادة في آخره صالحا للتجريد وعطف مثله عليه ، نحو : زيدان وعمران ، فإنه يصح
الصفحه ١٢٠ : ، مفتوحة بعد الواو والياء ، وعلامة جزمه ونصبه حذفها
مثل : لم تكوني يا هند لترومي مظلمه.
والاسم المعرب
على
الصفحه ١٤٤ :
اسم الإشارة
هو ما دلّ على
حاضر أو بمنزلته ، وليس متكلما ولا مخاطبا ، فله في القرب ذا للواحد
الصفحه ١٧١ : استقر.
وإنما يخبر
باسم الزمان غالبا عن اسم المعنى ، وقد يخبر به عن اسم العين إذا كان كاسم (٦) المعنى
الصفحه ١٨٥ : مدّة دوامك.
وكلّ ما تصرف
من هذه الأفعال وغيرها فلمضارعه (٢) ، والأمر ، والمصدر ، واسم الفاعل إن