الصفحه ٢٠٨ : ، قال كثيّر :
__________________
(١) البيت من
المتقارب ، لأحد الهذليين ، قيل : اسمه أسامة بن الحارث
الصفحه ٢٢٥ : أن يحمل ما بعد
المعطوف خبر له ، وخبر الأول محذوف دل عليه المذكور كما خرج الشارح الشاهد الآتي
الصفحه ٢٥٨ : ، ومنهم سيبويه ، ويتأولون هذا ومثله ،
ويجعلون الاسم (الذين) بدلا من الضمير ، ولا يرفعونه بالفعل ، كأنه
الصفحه ٢٧٧ : .
ويصح أن تفسّر
الصفة عاملا في الاسم السابق كما يفسّره الفعل بشرط أن يصلح لعمل الفعل وألّا يكون
قبلها ما
الصفحه ٢٩٤ : بالسماع كفاية ؛ فإنهم يحذفون عامل المؤكد حذفا جائزا إذا كان خبرا عن اسم
عين في غير تكرير ولا حصر ، نحو
الصفحه ٢٩٦ :
تتمّة
ومن المصدر
الآتي بدلا من فعله ما لا فعل له أصلا ، كبله ، إذا كان مضافا ، وويحه ، وويبه
الصفحه ٣١١ : فيرفعون (اتباع) على أنه بدل من (علم) المجرور لفظا المرفوع
محلا على أنه اسم ما ؛ لإمكان الاستغناء عن
الصفحه ٣١٣ : والكشاف ١ / ٣٨١.
(١) البيت من البسيط
، للأخطل ، من قصيدة يمدح بها عبد الله ويزيد ابني معاوية.
المفردات
الصفحه ٣٣٩ :
ومنها ما يكون
مضمون جملة اسمية جزآها جامدان ، فيجب إضمار عاملها وتأخير لفظها وهي لبيان يقين
مثل
الصفحه ٣٤٥ : الجملة الاسمية غير المؤكدة ، مثل : (وَاللهُ يَحْكُمُ لا مُعَقِّبَ
لِحُكْمِهِ)(٥) ومثله
الصفحه ٣٨٨ : إلى جملة (١) اسمية أو فعلية ، وشذّ إضافتها إلى مفرد في نحو قوله :
٢٥٧ ـ أما ترى حيث سهيل طالعا
الصفحه ٤٣١ : حكاية الحال.
وكلّ ما قرّر
لاسم الفاعل من عمل وشروط يعطى اسم
__________________
هو ظانّ زيد أمس
الصفحه ٤٧٠ : فعلته في ستر ، ومنه اللصّ».
٣ / ١٤١ وعلى هذا لا شذوذ في مجيء اسم
التفضيل منه على أفعل.
وشظاظ : بكسر
الصفحه ٥٣٨ : والمغني ٦٤١ وشرح التحفة
الوردية ٣٠٥ وشرح شواهده للبغدادي ٣٧٧.
(١) البيت من الخفيف
، ولم أقف على اسم
الصفحه ٦٢٠ : (وَحْياً)(٥).
فأمّا الطائر
فيغضب زيد الذّباب ، فيمتنع فيه نصب فيغضب ؛ إذ الطائر اسم فاعل مؤول بفعل