الصفحه ٦٥٥ : كالفاء ، كما مرّ. فلو اشتملت الجملة على ضمير فقلت : ويغضب
منه زيد ، لجاز.
وما أخبر عنه
من جملة اسمية
الصفحه ٤٣ : ء قال : «ويجوز
حذف حرف النداء من غير الله تعالى ومندوب ومضمر ومستغاث. ووافق الشيخ الكوفيين
فجعل حذفه من
الصفحه ٧٧ : ، واقتصروا على الاختيار والترجيح ، ومن ذلك :
١ ـ قوله في (اسم
الإشارة) : «وقول من زعم أن المقرون بالكاف دون
الصفحه ١٠٣ :
١ ـ ألا كلّ شيء ما خلا الله باطل
............. (١)
وقولهم
الصفحه ١٢٩ : (٢)
لعمّ اسم الفعل
المذكور.
والجائز
الاستتار (٣) هو المرفوع بفعل الغائب ، نحو : زيد قام ، والغائبة نحو
الصفحه ٤٧٤ : ) لا لتفضيل طرده المبرّد (٣) ، كقوله
__________________
(١) أورد الحيث شاهدا
على أن اسم التفضيل
الصفحه ٥٠٧ : يكون غثاء يابسا عقب إنبات الله له مباشرة ، وإنما بعد وقت.
(٢) البيت من الكامل
، للمتلمس ، واسمه جرير
الصفحه ٥١٨ : اللهِ
وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا)(٣) أي : بذلك. ومثله :
__________________
(١) البيت من
الصفحه ٧٢٧ : ، ولا يقبله أقلّ من ثلاثي ، إلّا ما غيّر كيد
، وبع ، وم الله ، وق زيدا.
ومنتهى الاسم
المجرد خمسة أحرف
الصفحه ٥٦ : من فعله مما لا فعل له ، وكذا ما أورد من أن اسم
الهيأة من مصدر غير الثلاثي يكون بالإضافة ، كانطلق
الصفحه ١٣٢ : (٣) ، ومنهم من يختار الانفصال ، ومّما يشهد للاتصال وينصره
قوله تعالى (٤) : (إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ فِي
الصفحه ١٥٥ : . وأمّا (أيّ) فستأتي (٢).
ويلزم كلّ
موصول أن يعرف بصلة مشتملة على ضمير عائد إلى الموصول مطابق له في
الصفحه ١٥٨ : قراءة (أحسن) بالنصب ، فالذي اسم موصول
حذف عائده ، أي على العلم الذي أحسنه. الصبان ١ / ١٦٨ والعكبري
الصفحه ١٦٦ :
الابتداء
المبتدأ هو
الاسم المجرد عن العوامل اللفظية غير المزيدة ، مخبرا عنه ، أو وصفا رافعا
الصفحه ٢٠٠ :
قضى الله واقيا (٣)
وقد تزاد التاء
مع لا ، فتعمل العمل المذكور مختصة بالأحيان (٤) ، والأعرف