الصفحه ٢٢٩ :
ممّا وليها فيه
ماض غير ناسخ فقليل ، وأقلّ منه قولهم (١) : إن تزينك لنفسك ، وإن تشينك لهيه. والناسخ
الصفحه ٢٣٥ : مكرّرة ،
فتنصب المضاف ، مثل : لا غلام رجل في الدار ، والمضارع للمضاف ، وهو كلّ اسم اتّصل
به شيء هو من
الصفحه ٢٨٥ :
التنازع في العمل
إذا اقتضى
عاملان متقدّمان عملا في اسم ، عمل أحدهما فيه والآخر في ضميره
الصفحه ٣٧١ :
رأت حاجب
الشمس استوى فترفّعا (٤)
و (مذ ومنذ)
إذا رفعا فهما اسمان بمعنى أوّل المدّة في
الصفحه ٥٣٦ : الندبة وأمن لبس.
ويجوز حذف حرف
النداء من غير الله تعالى ومندوب ومضمر ومستغاث.
ووافق الشيخ
الصفحه ٧١٦ :
ينصب (١) [أولى من ثبوتها ، كقراءة [ابن كثير (٢) : وما عند الله باقي (٣) ، وغير منون لم ينصب
الصفحه ٣٢٣ :
(أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ
سَواءً لِلسَّائِلِينَ)(١) وإمّا بعطف نحو : هؤلاء ناس وعبد الله منطلقين
الصفحه ٤٠٥ :
وقرأ بعضهم :(فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله) (١) وفي الحديث : «هل أنتم تاركو لي صاحبي
الصفحه ٥٧٩ : النون اللام ، إن لم يقرن بحرف تنفيس ،
ولم يقدّم معموله ، كو الله لأفعلنّ ، وإلّا فباللام مثل
الصفحه ٣٤١ :
وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ.)
ومثال المصدرة بمضارع منفي بلا قوله
تعالى : (ما
الصفحه ٤٢٦ : ءة : (واعلموا أنكم غير معجزي الله) بحذف
النون من (معجزي) ونصب اسم الجلالة بعدها.
(٤) البيت من المتقارب
لأبي
الصفحه ١٤٢ : وكرز ، على معنى هو.
وإن لم يفردا (٣) فالاتباع ، نحو : هذا عبد الله أنف الناقة ، وعبد الله
بطّة.
ثم
الصفحه ١٦٩ : (٢))(٨). الثاني : أن تكون الجملة نفس المبتدأ معنى ، كنطقي (٩) الله
__________________
(١) سقط ما بين
القوسين
الصفحه ٢٧٥ : (٢) ، نحو : زيد لقيته وعبد الله أكرمته ، ومنهم من منع
النصب (٣) هنا ، ودليلنا قراءة بعضهم : جنات عدن
الصفحه ٦٥٢ :
الإخبار بسبب الذي والألف واللام (١)
أيّ اسم في
جملة قيل لك : أخبر عنه بالذي وفروعه ، فأخّره خبرا