الصفحه ٧٦٠ : الإبدال يجري في المصدر
وما اشتق منه ، فيشمل : المصدر والماضي والمضارع والأمر واسم الفاعل واسم المفعول
الصفحه ١١ : رضياللهعنه ، ويذكره في أشعاره يقول :
مع أني أحمد
الله على
نسبي إذ بأبي
بكر أتّصل
الصفحه ٢٨ : سنة ١٣٠٣ ه.
وانظر بروكلمان ٢ / ١٧٧ ومجموعة جاريت ٩٣٨. له شرح بدار الكتب المصرية برقم (١٠٧ ش)
اسمه
الصفحه ٨٢ :
بضرورة كما زعم أكثرهم ، ففي البخاري : (من يقم ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له)
وقالت عائشة
الصفحه ٩٧ : القرآنية الكريمة من المصحف ووضعتها بين هلالين مزهرين () وعلقت في الحاشية
اسم السورة ورقم الآية.
٣ ـ خرّجت
الصفحه ١١٨ :
السالم بالألف والتاء ، يرفع بضمة ويجرّ وينصب بكسرة.
وحمل عليه (١) في إعرابه أولات اسم جمع لا واحد له من
الصفحه ١٤٥ :
الآية : ١٢.
(٢) في ظ (نحو) بدل (فيقال).
(٣) هذا مخالف الرأي
الجمهور الذي يرى أن له ثلاث مراتب
الصفحه ١٤٨ : : بنو عقيل يجرونه كالسالم ، فيرفعونه بالواو.
ومنها الألى
بمعنى الذين تقول : الألى فعلوا ، وهو اسم جمع
الصفحه ١٥٤ : : والذي
تحملين. وهذا عند البصريين اسم إشارة ، وتحملين حال. فإذا قلت : ماذا صنعت؟ وما ذا
رأيت؟ وأنت لا تقصد
الصفحه ١٩٧ : الله ملكهم
إذ هم قريش
وإذ ما مثلهم بشر (٣)
الرابع : ألّا
يتقدم معمول الخبر إذا
الصفحه ٢٢١ : ، نحو : قولي : إني أحمد الله
، فالفتح على قصد الإخبار بنفس المصدر ، والكسر على قصد الإخبار بنفس الجملة
الصفحه ٢٦٦ :
النائب عن الفاعل
يحذف الفاعل
لغرض ما ، فينوب عنه المفعول به فيما له من الرفع ، وتوقف الفائدة
الصفحه ٢٧١ : المخزومي المدني ، قيل : اسمه جندب بن فيروز ، أو فيروز ، أحد
القراء العشرة ، وأحد التابعين ، توفي سنة ١٣٠ ه
الصفحه ٢٨٨ :
والمهمل الذي
لم يسلط على العمل في الظاهر [وهو يطلبه في المعنى](١) يعمل في ضميره مطابقا له في
الصفحه ٣١٨ : إليّ». ١ / ١٥٩ (٣٧٢) دون زيادة.
وأورده الشارح وغيره على أن (حاشا) سبقت
بما ، فنصب الاسم بعدها على