الصفحه ٦٤٢ : أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ
أَلْفَ سَنَةٍ)(١). وشرطية ، وهي للتعليق في الماضي ، مثل : (وَلَوْ عَلِمَ اللهُ
الصفحه ١٢ : ، وله نظم ونثر ، ومات في حلب سنة (٧٨٧ ه) (٤)
وقد رزق عددا
من البنات لم يذكر من هنّ إلا واحدة اسمها
الصفحه ٣٩ : الشافية قال : «وكونه اسم فاعل أولى لوجهين :
أحدهما : أن تقدير اسم الفاعل لا يحوج إلى تقدير آخر ، لأنه واف
الصفحه ٤٧ : وموشكا»
وقال في شرح
هذا البيت : «واستعمل منهما (يعني كاد وأوشك) اسم فاعل قليلا (٢)». وأورد شواهد
الصفحه ٦٩ : حذفا جائزا إذا كان خبرا عن اسم عين في غير تكرير ولا
حصر ، نحو : أنت سيرا وميرا ، وحذفا واجبا في مواضع
الصفحه ١٠٧ :
فإن دلّ على
نفي الحرفية دليل فهي اسم كقط ؛ لاستعماله مسندا إليه معنى ، تقول : ما فعلته قطّ.
أي
الصفحه ١٢٢ : (١)
فلم يظهر النصب
، وما نبّه ابنه على ذلك في شرحه لقلته.
والفعل المضارع
كالاسم في انقسامه إلى صحيح
الصفحه ١٢٦ :
النكرة والمعرفة
الاسم على
ضربين : نكرة وهو الأصل ، ومعرفة.
فالنكرة ما
تقبل التعريف بالألف
الصفحه ١٢٨ :
كتشكر ، واسم الفعل لغير الماضي كأوّه ونزال يازيد.
ولم يذكر الشيخ
في الألفية اسم الفعل ، بل لو (٣) قال
الصفحه ١٤٧ :
الموصول
اسميّ وحرفيّ ،
فالاسميّ ما افتقر إلى الوصل بجملة معهودة مشتملة على ضمير يليق بالمعنى
الصفحه ١٥٦ :
صريحة الوصفية ، كضارب ، وحسن ، وظريف ، دون ما غلبت عليه اسمية ، كأبطح ، وأجرع (٢) ، وصاحب ، وراكب ، وقد
الصفحه ١٩٤ :
وتحذف أيضا بعد
(أن) الناصبة للفعل بتعويض (ما) وإثبات الاسم والخبر ، مثل : أمّا أنت برّا
فاقترب
الصفحه ٢٠١ : (٣)
__________________
(١) سورة ص الآية :
٣.
رفع (حين) على أنها اسم (لات). وهي
قراءة عيسى بن عمر ، القراءات الشاذة لابن خالويه
الصفحه ٢١٠ : على معنى قرب ، وإذا
بنيت هذه الأفعال على اسم قبلها جاز إسنادها إلى ضميره ، وجعل (أن يفعل) بعدها
خبرا
الصفحه ٢١٣ : (٢)
__________________
(١) في الأصل (القت
يأكل).
(٢) البيت من الطويل
لأبي خراش الهذلي ، واسمه خويلد بن مرّة ، مات في خلافة عمر