الصفحه ٤٧٥ : ء
الآية : ٢٥. لا يراد بأعلم المفاضلة بين علم الله وعلم غيره تعالى الله عن ذلك.
(٢) سورة الروم الآية
: ٢٧
الصفحه ٥٢٣ : جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً) (١٠) (٢). ويجوز أن يعطف فعل على اسم
الصفحه ٦٢٩ : بالفاء
وجوبا كلّ جواب لا يصلح جعله شرطا لإن وأخواتها ؛ لكونه جملة اسمية ، مثل : (وَإِنْ تَنْتَهُوا
الصفحه ١٠٥ : أيضا
بتعريفه ، ولا نقول : كما قال : بـ (أل) (٤) ؛ لئلا تدخل (أل) بمعنى الذي ؛ إذ لا تختص بالاسم ، بل
الصفحه ١١٣ :
والمثنى : هو
الاسم الدالّ على اثنين بزيادة في الآخر مع صلاحية التجريد ، وعطف أحدهما على
الآخر
الصفحه ١٦٥ : المعروف الذي لحقت اسمه (أل) للغلبة ، فلما أضافه حذفها ، حيث
لا تجتمع (أل) والإضافة.
الديوان ١٦٤ وسيبويه
الصفحه ١٨٧ :
تعالى : (فَسُبْحانَ اللهِ حِينَ
__________________
(١) هو أبو بكر محمد
بن السري بن السراج البغدادي
الصفحه ٣٣٨ : للعامل (تعثوا) وموافقة له في المعنى لا في
اللفظ.
(٤) سورة النمل الآية
: ١٠. كالآية السابقة ، فـ (مدبرا
الصفحه ٣٥٩ : له معنى ،
وأجاز الكوفيون مطابقة التمييز للضمير لفظا ، فيقولون : ربها امرأة لقيت ، وربهما
رجلين أو
الصفحه ٣٦٠ : : (كإياك) حيث دخل حرف الجر
الكاف على ضمير النصب المنفصل ، وهذا قليل ، والكثير دخوله على الاسم الظاهر
الصفحه ٣٧٢ : ، واسمه الجارية بن الحجاج.
المفردات : الجامل : جمع لا مفرد له من
لفظه ، جماعة الإبل. وقال الجوهري : هو
الصفحه ٤١٧ :
اللهَ
كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ)(١) أو بمعناها مثل : (فَشارِبُونَ شُرْبَ
الْهِيمِ) (٥٥) (٢) أو يحسن
الصفحه ٤٧٩ :
أقلّ به ركب
أتوه تئيّة
وأخوف إلّا
ما وقى الله ساريا (١)
قال
الصفحه ٦١٧ : ، أو بفعل شبه (٢) الخبر ، مثل : (تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٦٣٩ : أرض فإياي في غيرها اعبدون ، ومثله : (فَاللهُ هُوَ الْوَلِيُ)(٣) التقدير : إن أرادوا أولياء بحقّ فالله