وتبدل معرفة من
معرفة ، مثل : (سُوءُ الْعَذابِ (٤٥)
النَّارُ) ، ونكرة من نكرة مثل : [(مَفازاً (٣١)
حَدائِقَ) ومعرفة من نكرة مثل] : (إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٥٢) صِراطِ اللهِ) ، ونكرة من معرفة ، ولا يشترط في ذا اتفاق لفظيهما خلافا للكوفيين ، ولا وصف نكرته بدليل قوله :
٣٧٦ ـ ولن يلبث العصران يوم وليلة
|
|
إذا طلبا أن
يدركا ما تيمّما
|
__________________