الصفحه ٣١٠ :
الاستثناء
للمستثنى بإلّا
مع تمام الكلام إذا تأخر عن المستثنى منه النصب بشرط ألّا يتأثر المستثنى
الصفحه ٦٠٤ :
إِحْداهُما)(١)(وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ
أَنْ صَدُّوكُمْ)(٢) قرئ بفتح همزة (أن) وكسرها
الصفحه ٧٦١ : ).
والأصل فيها حسب ورودها : ادتان ، ازتد
، اذتكر ، لأنها من دان وزاد وذكر ، ثم قلبت التاء فيها جميعا دالا
الصفحه ٥١٧ : زاد الواو قبل
جواب الشرط (إذا) والأصل : إذا قملت بطونكم قلبتم لنا ظهر المجن.
الديوان ١٩ والمقتضب
الصفحه ٨٣٦ :
الهاء
وافر / مفتوح
٢٣٣ ـ إذا رضيت عليّ بنو قشير
لعمر الله
أعجبني رضاها
الصفحه ٣٢٦ :
وإذا كان صاحب
الحال مجرورا بحرف جرّ غير ممتنع الحذف أو قليله ، فالأكثر منعوا تقدم حاله ، ولا
يمنعه
الصفحه ٨٠٩ :
٢٥٦ ـ حناني ربّنا وله عيونا
تعاتبه لأن
يقع العتاب
٣٣٧ ـ فما أدري أغيّرهم
الصفحه ٥٦٢ : إيّاك أسل (٤)
وإذا ندب مضاف
إلى ياء المتكلّم ، فمن مذهبه إسكان الياء حرّكها لالتقاء الساكنين ، كوا
الصفحه ٦٨١ : عمى ، وجوي جوى ،
نظيرهما : دنف دنفا ، وأسف أسفا ، وكاسم مفعول زاد على ثلاثة كمعطى ومقتنى (١) ، نظيرهما
الصفحه ٧٠٦ : (٣).
وشذّ تركها دون
إبهام في نحو : حرب ، ودرع (٤).
وندر لحاق
التاء فيما زاد على الثلاثة ، كقديديمة في
الصفحه ٣١٤ :
النفي معنى ، فقال : إنما رفع النّؤي لأن معنى تغيّر لم يبق على حاله.
وهذا غير حسن ؛
إذ يمكن هذا
الصفحه ١٦٧ : يعتمد على مقرب من
الفعل من استفهام كقوله :
٥٩ ـ أقا طن قوم سلمى أم نووا ظعنا؟
إن
الصفحه ٢٦٤ : الرمة ، وفيه الشاهد ، قال :
تداويت من ميّ بتكليمة لها
فما زاد إلا ضعف دائي كلامها
الصفحه ٥٢٩ : :
٣٧٧ ـ على حالة لو أنّ في القوم حاتما
على جوده ما
جاد بالماء حاتم (٢)
فحاتم بدل
الصفحه ٨٣٠ :
٣٧٧ ـ على حالة لو أنّ في القوم حاتما
على جوده ما
جاد بالماء حاتم
مفتوح