الصفحه ٤٥٨ : ١١٠٦ وشرح شواهد شرح التحفة ٣٠٦.
وقال المبرد في المقتضب ٢ / ١٥٠ : «واعلم
أنك إذا قلت : نعم الرجل رجلا
الصفحه ٨٢٩ :
٣٣١ ـ لعمري لإن أضحت عليّ عمامة
لقد رزي
الأنصار قوم أكارم
٣٨٥ ـ إذا هملت
الصفحه ٣٧٧ : ، ولكنهم لمّا ذكروه في أول كلامهم شبهوه بغيره من
الفعل ، وكان هذا عندهم أقوى إذا أضمرت ربّ ونحوها في قولهم
الصفحه ٥٨٥ :
واضربنانّ.
وزد قبل النون
ألفا إذا أكّدت فعلا مسندا إلى نون الإناث للفصل بين الأمثال كاضربنانّ ،
واغزونانّ
الصفحه ٨٢٥ : الناس عنّا وعنهم
فليس سواء
عالم وجهول
٩٠ ـ وإن مدّت الأيدي إلى الزاد لم أكن
الصفحه ٢٠٠ : :
٩٠ ـ وإن مدّت الأيدي إلى الزاد لم
أكن
بأعجلهم إذ
أجشع القوم أعجل (٢)
ويجوز
الصفحه ٢٨١ : أُمَّةً واحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (٥٢)) فقال : إنما هو على
حذف اللام ، كأنه قال : ولأن هذه
الصفحه ٥٤١ : ) بالنداء وجوبا ؛ لأنها مضافة.
(٢) سورة البقرة
الآية : ٢٨٦. بنصب (رب) كالآية السابقة.
(٣) على أن (ثلاثة
الصفحه ٢٣ :
لئن زاد مال
المرء مع نقص علمه
فذلك خسر لا
يقابله خسر
أيا أوحد
الصفحه ٣٣٣ : بن عمرو الكلابي.
المفردات : رهط : الرهط ما دون العشرة ،
ورهط الرجل قومه. ابن كوز : يزيد بن حذيفة بن
الصفحه ٤٩٩ : الإعراب وحده ، وهي : (بل ولا ولكن) تقول : لم يبد امرؤ (١) لكن طلا. وزاد الكوفيون (ليس) محتجين بقوله
الصفحه ٢٦٣ :
أيضا إذا أضمر (٣) ولم يقصد حصره ، نحو : أكرمتك وأهنت زيدا (٤) ، وكلما قصد حصره أخّر فاعلا أو مفعولا
الصفحه ٥٠٧ : الصحيفة والزاد ؛ لأن المراد من إلقاء الصحيفة وغيرها إلقاء ما
يثقله ، والنعل بعض ـ ـ
الصفحه ٤٢٥ : الاثنين
والجميع على الواحد فنصبوا بحذف النون ، والوجه في الاثنين والجمع الخفض لأن
نونهما قد تظهر إذا شئت
الصفحه ٦٣ :
قال : وقال
بعضهم : إذا أنّي لبه. ففتح (١)».
ولم أجد في شرح
ابن الناظم للألفية ما يشير إلى أنّ