الصفحه ١٨٩ : (١)
وحمله عند
البصريين على إسناد الفعل إلى ضمير الشأن ، والجملة بعده خبر ، كما إذا وقع
المبتدأ والخبر بعده
الصفحه ٢٠٢ :
أفعال المقاربة
يدلّ منها على
رجاء الفعل : عسى ، وحرى ، واخلولق. وعلى مقاربته في المكان (١) : كاد
الصفحه ٢٢٦ :
فمحمول على أن
خبر المعطوف عليه محذوف لدلالة خبر المعطوف ، التقدير فإني دنف وأنتما دنفان.
وما
الصفحه ٢٣٠ : إمّا مضمن دعاء ، كقراءة نافع : والخامسة أن غضب الله عليهآ (٣).
__________________
(١) البيت من
الصفحه ٢٣٩ : .
وإذا وصف اسم (لا)
المبني معها بصفة متصلة مفردة جاز بناؤها على الفتح ، وجاز النصب والرفع ، نحو :
لا رجل
الصفحه ٢٥٦ :
الفاعل
الفاعل ما كان
كزيد من قولك : أتى زيد ، في كونه مسندا إليه فعل مقدم عليه (١) على طريقة فعل
الصفحه ٢٦٢ :
المفعول على الفاعل أو على الفعل نفسه ، مثل : ضرب زيدا عمرو ، و (فَرِيقاً هَدى)(٢).
ويجب تقدّم
الفاعل إن
الصفحه ٢٦٤ :
وكثر تقديم
المفعول المتلبّس (١) بضمير الفاعل عليه ، نحو : خاف ربّه عمر ، فلو كان
الفاعل متلبّسا
الصفحه ٢٩٤ : على حين الهى(٢)الناس جلّ أمورهم
فندلا زريق
المال ندل الثعالب
الصفحه ٢٩٨ : (٢)
ويترجح النصب
على الجرّ في المجرد من إضافة وأل ، ومنع بعضهم جرّه (٣) ، ودليل جوازه قوله
الصفحه ٣١٠ : .
ولم ينبّه عليه
الشيخ في الألفية (٣) ولا ابنه (٤) فإن تأثر بأحد الثلاثة اختير الاتباع إن كان المستثنى
الصفحه ٣١٧ : وعدا ، وإذا دخلت (ما) على خلا وعدا
وجب النصب بناء على أن ما مصدرية. وروي الجرمي (٣) الجرّ بناء على أنّ
الصفحه ٣١٨ : إليّ». ١ / ١٥٩ (٣٧٢) دون زيادة.
وأورده الشارح وغيره على أن (حاشا) سبقت
بما ، فنصب الاسم بعدها على
الصفحه ٣٢٢ :
أَقْواتَها فِي
__________________
(١) البيت من الطويل
، ولم أقف على قائله.
الشاهد في : (بينا ... شحوب
الصفحه ٣٢٩ :
ويجوز تقديم
الحال على عاملها عند السلامة من الموانع العارضة إن كان فعلا متصرفا كلّ التصرف ،
نحو