الصفحه ٦٢٠ :
أو (أو) (١) ، مثل : (أَوْ يُرْسِلَ
رَسُولاً)(٢) بالنصب في قراءة السبعة (٣) إلّا نافعا (٤) عطفا على
الصفحه ٦٢٥ : على فزارة وعبس وأشجع. الجار : الحليف والمستجير ، أي : لم يوفوا
بذمتهم للمستجير بهم.
الشاهد في : (لم
الصفحه ٦٣٧ :
... تزلق) أورده الشارح على أن الفعل (يثبت) وقع بين فعل الشرط وجوابه فنصب بأن
مقدرة بعد الفاء العاطفة لوقوعه
الصفحه ٦٧٣ : (٥)
__________________
قالوا : من زيد؟ ،
وأما بنو تميم فيرفعون على كل حال ، وهو أقيس القولين».
وانظر شرح الكافية الشافية ١٧١٩
الصفحه ٦٧٤ : المبتدأ وأبقى الخبر
على الحكاية. وروي : بصالح بالجر على حكاية الاسم المفرد ، كأنه قال : أجبت السائل
بهذه
الصفحه ٦٧٧ :
و (فعلى) مصدرا
كذكرى ، وجمعا كحجلى.
وما دلّ من وزن
(فعلى) و (فعلى) على غير ما ذكرنا (١) ، فإن
الصفحه ٦٩٠ : القبول في الخلقة ، وجمعه : كمر على وزن فعل. والأكمر العظيم الكمرة
، وهي رأس الذكر.
(٢) لا يقابل بأفعل
الصفحه ٦٩٢ :
و (فعلى) :
لوصف على فعيل مفعول ، بمعنى مصاب ، كقتيل ، وأسير ، وحمل عليه شبيهه (١) من فعيل فاعل
الصفحه ٧١٢ : علما (٦) فإلى لفظه [أيضا كأنماري ، والباقي (٧) إلى
__________________
(١) بإبدال حرف العلة
الثاني
الصفحه ٧١٩ : أكثر من الجحفت (٤).
ويوقف بهاء
السكت على شيأين :
أحدهما : الفعل
المعتلّ الآخر جزما ووقفا ، كلم تعطه
الصفحه ٧٢٠ : المضارع (٣) في وقوعه حالا ، وغيرها ، ويرد على الشيخ.
وأمّا قول
الراجز (٤) :
٥١٤ ـ يا ربّ يوم لي
الصفحه ٧٢٨ :
الدلالة على (٤) فعل ما لم يسمّ فاعله.
وقد يردّ بعضها
إلى بعض ، ففعل ممّا ثانيه حرف حلق ، كفخذ ، يجوز فيه
الصفحه ٧٤٢ : (٥)
__________________
(١) أي الهمزة الثانية.
(٢) وذلك أن تبني من (أمّ)
على مثال : أصبع ، وإصبع وأصبع ، بفتح الهمزة الأولى
الصفحه ٧٥٨ : : ناوم وصاوم ، قلبت الواو فيهما همزة لوقوعها عين اسم فاعل ،
ثم جمع ناوم ، وصاوم على فعّل فقيل : نووم
الصفحه ٧٦٨ : الوهاب. وصلّى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلّم.
وافق الفراغ
عشية يوم السبت خامس عشر من شوال سنة سبع