الصفحه ٢٥١ :
والقول وفروعه
ينصب بعده المفرد ، كقلت : شعرا ، وتحكى بعده الجملة ، كقلت : زيد قائم.
والأكثر يجيز
الصفحه ٢٨١ : (٣) ، دليل الخليل قوله :
__________________
لمعنى القصيدة (شر قبيلة).
الشاهد في : (كليب) حيث أسقط الجار
الصفحه ٥١٨ :
أراد قلبتم ؛
لأنه جواب إذا ، وقوله :
٣٦٨ ـ ولقد رمقتك في المجالس كلّها
فإذا
الصفحه ٣٩ :
بالأضغان والإحن (١)»
٢ ـ وقوله في الإخبار عن المبتدأ :
«وممّا يخبر به عن المبتدأ الجار والمجرور
الصفحه ٤٥ :
الصحيح ، وعليه قراءة من قرأ : إنه من يتق ويصبر وقول من قال : .. (١)».
وذكر ثلاثة
شواهد غير الآية
الصفحه ٧١ : (٢)». وهو قول الكوفيين.
٣ ـ وقوله في
الخبر المشتق : «وإن كان مشتقا فإن لم يرفع ظاهرا رفع ضمير المبتدأ
الصفحه ٧٦ :
٥ ـ وقوله في
نائب الفاعل : «ولا ينوب بعض هذه إن وجد مفعول به عند سيبويه ، وأجازه الأخفش
والكوفيون
الصفحه ١٩٢ : :
٨١ ـ قد قيل ما قيل (٤) إنحقّا وإن كذبا
فما اعتذارك
من شيء إذا قيلا (٥)
وقوله
الصفحه ٢٥٨ : والتثنية في الفعل إذا تقدم ، وحكوا فيها قول من قال من العرب وهم بنو
الحارث : (أكلوني البراغيث) وعليه حمل
الصفحه ٣٣٣ :
بمكة (١)» وقول النابغة الذبياني :
١٩٧ ـ رهط ابن كوز محقبي أدراعهم
فيهم
الصفحه ٥٣٠ : قوله تعالى :
(لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٥٧٤ :
قوله : إذا بلغ الرجل الستين فإيّاه وإيّا الشّوابّ (١).
واجعل المغرى
به كالمحذّر بغير لفظ (إيّا
الصفحه ٦٣٦ : الجزاء ، ويدخل تحته (فَهُوَ خَيْرٌ * وَيُكَفِّرُ) و (أَصْدَقُ * وَأَكُنْ) الآيتين.
ويخرج قولي : (غير
الصفحه ٣٨ : يأتي :
١ ـ قوله في
وصل الضمير وفصله مع كان وأخواتها ، وما ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر أو لا
الصفحه ٤٠ : الشافية : «والمراد بقولي مطلقا التنبيه
على أن القول صالح لأن تكسر بعده (إنّ) حين يقصد به معنى الظن ، لأن