الصفحه ٣٤٠ :
عَدُوٌّ)(٤) ، وعلى واو تقوم مقامه ، مثل : (لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ
عُصْبَةٌ)(٥) أو عليهما معا
الصفحه ١٢١ :
وقلنا : غالبا
؛ ليخرج نحو قول من قال :
١٣ ـ لا بارك الله في الغواني هل
الصفحه ١٨٢ :
زيد جالسا (١). وروي عن علي رضياللهعنه : (وَنَحْنُ عُصْبَةٌ)(٢) أي : نرى أو نكون عصبة.
وقد يكون
الصفحه ٢٢٥ : ظ (قوله).
(٤) البيت من الطويل
، قال العيني أنشده ثعلب ولم يعزه إلى قائل.
المفردات : طبّ : مثلث الطا
الصفحه ٢١٥ : : (وَآتَيْناهُ مِنَ
الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ)(٢).
واحترزنا بأول
صلة ، من نحو : جا
الصفحه ٣٠٥ :
١٧٥ ـ فما أنا والسير في متلف
يبرّح
بالذّكر الضابط (١)
وقوله
الصفحه ٥٠١ : )(٢).
وبجواز فصل
معطوفها بظرف أو عديله ، كقوله :
٣٥٤ ـ يوما تراها كمثل أردية ال
عصب
الصفحه ٧٨١ :
(إنه من يتق ويصبر)
٩٠
١٢٣
(ونحن عصبة)
٨
١٨٢
(تالله
الصفحه ٧٨٧ :
(وآتيناه من الكنوز
ما إن مفاتحه لتنوأ بالعصبة)
٧٦
٢١٥
(ودخل المدينة على
حين غفلة
الصفحه ٨٢٨ : به
إذ نجلاه
فنعم ما نجلا
٣٥٤ ـ يوما تراها كمثل أردية ال
عصب
الصفحه ٢٢١ :
غفور ، والفتح بمعنى فمغفرته حاصلة.
الرابع : أن
يخبر بها عن قول ، وخبرها قول ، وفاعل القولين واحد
الصفحه ٤٢ : ظرفا ، فـ (ما) فاعل مرفوع بالمصدر وهو فصل ، والفصل بغير ذلك ضرورة
كبالأجنبي من المضاف في قوله
الصفحه ٧٥ :
ومما ردّ من آراء سيبويه إمام البصريين :
١ ـ قوله في
الاستثناء : «وسوى وسواء لغتان في سوى
الصفحه ٧٧ : ، واقتصروا على الاختيار والترجيح ، ومن ذلك :
١ ـ قوله في (اسم
الإشارة) : «وقول من زعم أن المقرون بالكاف دون
الصفحه ٨١ :
وهذا قول ابن
الناظم (١).
٩ ـ وقوله في (نونا
التوكيد) : «وقلّ توكيد المضارع بعد ما الزائدة وبلم