الصفحه ٣٨ : ، وإمّا خبرا لكان أو إحدى أخواتها ، كقوله صلىاللهعليهوسلم في ابن صياد : إن يكنه فلن تسلّط عليه ، وإلّا
الصفحه ٤٣ : البصريين.
٧ ـ وقال في
العطف على الضمير المجرور : «ولا يعطف على الضمير المجرور إلّا بإعادة الجارّ عند
الصفحه ٤٤ : شمولها بعض المسائل أو الشروط إلا بذلك التعديل ، ويعبر بأسلوب
فيه أدب جم مع الشيخ رحمهماالله تعالى
الصفحه ٤٧ : على ذلك.
وقال في العمدة
: «وكلها لا تتصرف إلا كاد وأوشك (٣)».
وقال في شرحها
: «وندر استعمال اسم
الصفحه ٤٩ : أخرى ، كل ذلك مع محافظته على مكانة ابن مالك العلمية ، فلا يذكره إلا باسم
الشيخ ، وإن اختلف معه ، ومن
الصفحه ٥٢ : في
إبدال الظاهر من الضمير : «فلو لم يفد إحاطة لم يجز إلّا عند الأخفش ، وحمل عليه
قوله تعالى
الصفحه ٥٣ : فيها : «ويتبع بدل البعض والاشتمال ضمير
الحاضر كثيرا ، ولا يتبعه غالبا بدل الكلّ إلّا وهو بمعنى كلّ
الصفحه ٥٩ : العرب إلّا مبتدأ». وهذا
القول لابن الناظم مع بعض التقديم والتأخير (١).
ولمزيد من ذلك
انظر تعريف الاسم
الصفحه ٦٢ : أفعال المقاربة لا تتصرف ،
ولا يستعمل منها غير مثال الماضي إلا (كاد وأوشك) أما (كاد) فجاؤوا لها بمضارع لا
الصفحه ٧١ : ، كزيد منطلق.
ويجب استتار هذا الضمير إلّا إذا جرى الخبر على غير من هو له فرفع ضميره ، فيجب
عند البصريين
الصفحه ٧٢ : إلا إذا كان ظرفا أو عديله ، نحو
: كان يوم الجمعة زيد صائما ، وأصبح فيك أخوك راغبا ، وأجازه الكوفيون
الصفحه ٧٣ : في
أفعال المقاربة : «والأصح أنّ كاد مثل كرب ؛ لأنّ سيبويه لم يذكر في كرب إلّا
تجريدها ، كقوله
الصفحه ٧٧ :
إلا تابع لمن سبقه ، وهذه سمة علماء القرن الثامن وما بعده ، فقد تبعوا من
سبقهم في القضايا النحوية
الصفحه ٧٩ :
وكثير من غفل
عن هذا وأجاز النصب ، ولا سبيل إلى جوازه ؛ إذ لم تولها العرب إلّا مبتدأ (١)».
وهذه
الصفحه ٨٧ : شروحها ـ أن أترجم
لحياته بالتفصيل ، إلا أن ابن مالك رحمهالله ترجم له الكثير ، ممن كتب عنه ، أو نشر