الصفحه ٢٠١ : ء (إن)
النافية مجرى ليس كقوله :
٩٢ ـ إن هو مستوليا على أحد
إلّا على
أضعف المجانين
الصفحه ٢١٤ : الباب تقديم الخبر إلّا إذا كان ظرفا أو جارّا ومجرورا ، نحو : ليت هنا غير
الوقح ، أو ليت فيها غير الوقح
الصفحه ٢٢٧ : (إنّ) والميم. وقرأ أبو بكر بتخفيف (إن) وتشديد الميم ،
جعل (إن) نافية و (لما) بمعنى (إلّا) أو (كلّا
الصفحه ٢٣٠ :
ولا يجيء خبرها
إلّا جملة إمّا اسمية ، كقوله :
١٢٠ ـ في فتية كسيوف الهند قد علموا
الصفحه ٢٤٢ : )(١)(وَلَوْ تَرى إِذْ فَزِعُوا فَلا)
__________________
ولم يورد الزمخشري في
مفصله إلا عجزه فسلم من ذلك
الصفحه ٢٦١ : ، كقولك : ما زكا إلّا فتاة ابن العلا. وحكم المقصود به الجنس في اختيار
الحذف حكم المفصول بإلا ، كنعم الفتاة
الصفحه ٢٦٤ : الرمة ، وفيه الشاهد ، قال :
تداويت من ميّ بتكليمة لها
فما زاد إلا ضعف دائي كلامها
الصفحه ٢٧٢ : (٢) أخاك ، ولا ينوب الثالث اتّفاقا ، وفي الثاني الخلاف في
ظنّ.
ولا ينوب إلّا
شيء واحد ؛ إذ الفاعل المنوب
الصفحه ٢٨٩ :
ويسيء ابناك.
وإن اقتضى
النصب امتنع أن يضمر فيه ، بل يحذف إلّا في ظنّ وسيأتي. تقول : ضربت وضربني
الصفحه ٣٠٢ : الظرفية مما لا يخرج عنها إلا بدخول حرف
جرّ ، كقبل ، وبعد ، ولدن ، وعند ، إذ تجرها (من) فقط.
ويحسن أن
الصفحه ٣١٧ : ما إلا فيما
ندر من قوله صلىاللهعليهوسلم : «وأسامة أحب الناس إليّ ما حاشى فاطمة
الصفحه ٣٢٢ : ) على أنّ
بينا حال من النكرة شحوب ، وجاز ذلك لتقدم الحال على صاحبها ، والأصل أن الحال لا
تأتي إلا من
الصفحه ٣٥٣ : ! ولله درّه فارسا! وحسبك به كافلا!
ولك أن تجرّ
بمن ظاهرة كلّما نصب على التمييز إلّا تمييز العدد ، كـ
الصفحه ٣٥٩ : ولا حلائلا
كه (٣) ولا كهنّ
إلا حاظلا (٤)
__________________
ـ ـ المفردات
الصفحه ٣٧٩ : إلّا من أو في ، وإلّا فانو اللام ، كعبد (٦) زيد.
وتفيد الإضافة
المعنوية ـ وتسمّى المحضة ـ المضاف