الصفحه ٣١٤ : التقدير في المتحتم النصب ، فيقال : معنى صام القوم إلا زيدا ، لم
يفطر القوم إلا زيدا. وتحتّم النصب في شي
الصفحه ٦٤٦ : والتصدير والاختصاص بالأفعال (هلّا
وألّا) وكذا (ألا) الصالح (٨) موضعها (هلّا) مثل : (أَلا تَتَّقُونَ
الصفحه ٦٥ : التحضيض والتصدير والاختصاص بالأفعال (هلّا وألّا) وكذا (ألا)
الصالح موضعها (هلّا) مثل : (أَلا تَتَّقُونَ
الصفحه ١٠٥ :
كقراءة الكسائي (١) : ألا يسجدوا (٢).
والحرف مثل : (يا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ)(٣).
ويعرف
الصفحه ١٧٦ : وشعره ، أو كتابته لا شعره ، وحمل على (إنما)
المحصور بإلّا بعد نفي ، مع أن التقديم مع إلّا لا يضر بالمعنى
الصفحه ٢٧١ : بالعلياء إلّا سيّدا
ولا شفى ذا
الغيّ إلّا ذو هدى (٣)
والأولى نيابة
المفعول الأوّل
الصفحه ٣١٢ : أبلغ في الصالحين من النساء
إلّا المتزوجون ، أولئك المتطهرون (١) المبرؤون من الخنا (٢)». وإما مقدر الخبر
الصفحه ٣٨١ :
الأوابد.
وإمّا لجعله ،
بمباشرة أو عطف ، معمول ما لا يعمل إلّا في نكرة ، مثال المباشرة : لا أبا
الصفحه ٦٠٢ : مخففة من الثقيلة ، كقراءة أبي عمرو
وحمزة والكسائي : وحسبوا ألا تكون فتنة (٣). وبعض العرب يهمل المستحقة
الصفحه ٦٣٢ : )(١) وقوله صلىاللهعليهوسلم لأبيّ بن كعب ممّا خرّجه البخاري : «فإن جاء صاحبها
وإلّا استمتع بها (٢)» فنادر
الصفحه ٨٢٥ :
٥٢ ـ ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل
عفاف وإقدام
وحزم ونائل
٦٦
الصفحه ٨٣٠ : قرّ بالأهل مثريا
ولم يعن
بالإحسان كان مذمّما
٢٦٥ ـ ألا تسألون الناس أيّي
الصفحه ٨٤٢ : ـ ما لك من شيخك إلا عمله
إلا رسيمه
وإلّا رمله
٢١٩ ـ ونارنا لم ير نارا مثلها
الصفحه ٧٦ : واحتجوا بقراءة أبي جعفر : ليجزى قوما بما كانوا يكسبون وبنحو قوله :
لم يعن
بالعلياء إلّا سيّدا
الصفحه ٢١٦ : الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعامَ)(٢) وقول الشاعر :
١٠٧ ـ ما أعطياني ولا سألتهما