الصفحه ١٦١ : .
(١) في ظ (إلا) بدل (أو).
(٢) سورة المؤمنون
الآية : ٣٣. التقدير : مما تشربون منه. والله أعلم.
(٣) سقطت
الصفحه ١٦٦ : زيد ، (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ)(٣).
ومخبرا عنه أو
وصفا ، مخرج لنحو : نزال ودراك.
ورافعا
الصفحه ١٧٠ : .
وإن كان مشتقا فإن لم يرفع ظاهرا رفع ضمير المبتدأ ، كزيد منطلق. ويجب استتار هذا
الضمير إلّا إذا جرى
الصفحه ١٧٨ : : إنما قائم (١) زيد ، وما لنا إلّا اتباع أحمد صلىاللهعليهوسلم.
ويجوز حذف كلّ
من المبتدأ والخبر
الصفحه ١٨٣ : (٢)
__________________
(١) في ظ (مرفوعا).
(٢) هذا عجز بيت من
الطويل لذي الرّمّة وصدره :
ألا يا اسلمي يا دار ميّ على البلى
الصفحه ١٨٦ : (٣)
وتقديم الخبر
جائز إلّا مع دام ، ومع المقرون بما النافية ، ومع ليس ، وهو (٤) اختيار الشيخ (٥) رحمهالله
الصفحه ١٨٧ : (٥) الجواز (٦) بدليل تقديم معمول خبرها عليها كقوله تعالى : (أَلا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ
مَصْرُوفاً
الصفحه ١٩٤ : إن لم يلها ساكن ، مثل : (وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا)(٣) أمّا إذا ولي ساكن فلا حذف إلّا عند يونس
الصفحه ١٩٥ : بعدها ساكن ، وبه احتج يونس والكوفيون على جواز ذلك ،
ويرى غيرهم أن ذلك لا يكون إلا في ضرورة الشعر.
شرح
الصفحه ١٩٨ :
جر ، فلا يجوز ، ما طعامك زيد آكلا (١) ، إلّا (٢) رفع (آكل) كما قال :
٨٩
الصفحه ٢٠٢ : رفع اسم ونصب خبر ، لكن التزم هنا كون الخبر مضارعا
إلّا فيما ندر ، وإذا قد يجيء مفردا كقوله
الصفحه ٢٠٥ : » (٢) ، والأصح أنّ كاد مثل كرب ؛ لأنّ سيبويه (٣) لم يذكر في كرب إلّا تجريدها ، كقوله :
٩٧ ـ كرب القلب من
الصفحه ٢١٠ :
__________________
«وأورد شواهد على ذلك
٤٥٧ ، ٤٥٩. وقال في العمدة : «وكلها لا تتصرف إلا كاد وأوشك» ٨٠٩ وقال في شرحها : «وندر
الصفحه ٢٢٠ :
(تحلفي) بإسقاط الجار (على) ، ولا يكون جواب القسم إلا جملة ؛ ولهذا فالفعل (تحلفي)
ليس فعل قسم وإنما لطلب
الصفحه ٢٢١ : (٢).
ويجوز دخول لام
الابتداء مع إنّ المكسورة على الخبر أو ما في محلّه ، أما الخبر فدخولها عليه بشرط
ألّا