الصفحه ٩٣ : النسختين الأخريين ، عسى أن أعثر عليهما أو
إحداهما ، إلا أن ذلك لم يتم ، كما لم أجد في فهارس المخطوطات ما
الصفحه ٩٨ : باختصار شديد إلا من اشتهر ، وشرحت الألفاظ
الغامضة ، وعينت مكان الشاهد ووجه الاستشهاد به ، لما أورده الشارح
الصفحه ١٠٢ : استقم.
ولا بدّ للكلام
من مسند ومسند إليه ، ولا يتأتي ذلك إلّا في اسمين : كزيد قائم ، أو فعل واسم
الصفحه ١١٠ : صحّ آخره ، نحو : افعل (٥) ، واضرب.
والمضارع معرب
بشرط ألّا تتصل به نون توكيد ولا نون إناث كيرعن
الصفحه ١٢٥ : سر الصناعة : ألم يأتك ، بحذف الياء
للجازم ، كما هو الأصل.
وروي : و (ألا هل أتاك). وكذا روي : (ألم
الصفحه ١٣٠ : متصل كأكرمتك ، واضطرّ
الشاعر فقال :
٢٠ ـ وما أصاحب من قوم فأذكرهم
إلّا يزيد هم
الصفحه ١٣١ : (٢) : «إن يكنه فلن تسلّط عليه ، وإلّا يكنه فلا خير لك في
قتله (٣)».
__________________
والخزانة عرضا
الصفحه ١٣٢ : مَنامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ أَراكَهُمْ كَثِيراً لَفَشِلْتُمْ)(٥) ولا يكاد يعثر على الانفصال إلّا في الشعر
الصفحه ١٣٧ :
والياء
المجرورة لا تلحق قبلها النون إلّا أن يكون الجارّ من ، أو عن ، أو لدن ، أو قد
بمعنى حسب ، أو
الصفحه ١٤٠ : ) و ١٩ / ٤٢٨ ، ٤٢٩ (١٢٤٤٠) مع اختلاف في
بعض الألفاظ إلا الشاهد (قط). وانظر شرح التسهيل ١ / ١٣٧ والمرادي
الصفحه ١٥١ :
من (١) يعقل إلّا مع غيره ، نحو قوله تعالى : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُما فِي السَّماواتِ
وَما فِي
الصفحه ١٥٤ : ) مفعول صنعت ، و (ذا)
لغو ، وفي الرفع ما مبتدأ مخبر عنها بذا موصولة كقوله :
٤٦ ـ ألا تسألان المر
الصفحه ١٥٥ : ) اسم استفهام مفعولا به ليحاول مقدما لرفع
البدل (نحب) إلا إذا قدر نحب خبرا لمبتدأ محذوف تقديره : هو نحب
الصفحه ١٥٩ :
أراد بما هو
سفه.
والعائد
المبتدأ لا يجوز أن يقتطع ويحذف إلّا والخبر مفرد كما مرّ ، فلو كان ظرفا
الصفحه ١٦٠ : (٣)
وقول أبي
العلاء :
٥٢ ـ ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل
عفاف وإقدام
وحزم ونائل