الصفحه ٥٩٠ : ء ، إذا خلا من (أل) (٤) والإضافة جرى في الرفع والجرّ كسار ، وفي النصب كدراهم
، كهؤلاء جوار ، ومررت بجوار
الصفحه ٦٦٣ : : ما فعلت خمسة عشرك.
وضع من اثنين
فما فوقه إلى عشرة موازن فاعل ، واختمه في التأنيث بالتاء ، وجرّده في
الصفحه ٧٠٠ : وفعاليل) ، فإن كان في اسم من الزوائد ما يخلّ (٢) بناؤه بأحد المثالين (٣) حذف ، فإن تأتّى بإبقاء بعض أبقي
الصفحه ٧١٠ :
ويحذف أيضا (١) لياء النسب ما يليه المكسور لأجلها من ياء مكسورة بعد
ساكنة ، كطيبيّ ، وبينيّ ، في
الصفحه ٧٣٢ :
المضاعف ، كما يقول البصريون (١) في أمثاله كصفصف (٢).
وإذا صحب الألف
أكثر من أصلين فهو زائد
الصفحه ١٤١ : على
وجه منع الشركة فيه.
والجنسيّ كلّ
اسم جرى مجرى الشخصيّ (٢) في الاستعمال ، وسيأتي.
ثمّ الشخصيّ
الصفحه ١٥١ :
من (١) يعقل إلّا مع غيره ، نحو قوله تعالى : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُما فِي السَّماواتِ
وَما فِي
الصفحه ١٥٢ : الضحاك ، في شأن بئر وقع فيها
نزاع.
الشاهد في : (ذو حفرت وذو طويت) فإنه
استعمل (ذو) مبنية في الموضعين
الصفحه ٢١٠ : ، وجاز إسنادها إلى (أن يفعل) مكتفى به.
ويظهر أثر ذلك
في التأنيث والتثنية والجمع ، كهند عست أن تقوم
الصفحه ٢٤٩ :
__________________
و (تأمرين) صلته ،
وعلق الفعل (انظري) عن العمل في الجملة بعده ، لأن صدر الجملة التي في محل نصب
مفعول به اسم
الصفحه ٢٥٩ : (١)
__________________
والبيت من قصيدة رثى
بها مصعب بن الزبير بن العوام رضياللهعنهما حين قتل في دير الجاثليق سنة ٧١ ه ،
ودخلت
الصفحه ٢٨٩ :
ويسيء ابناك.
وإن اقتضى
النصب امتنع أن يضمر فيه ، بل يحذف إلّا في ظنّ وسيأتي. تقول : ضربت وضربني
الصفحه ٤٣٣ :
أبنية المصادر
مقيس مصدر
الثلاثي المتعدي (١) (فعل) ، كردّه ردّا ، وفهما ، وأكلا (٢).
واطّرد في
الصفحه ٤٣٤ : (٣) أيضا (فعالة) في المعاني اللازمة ، كندم ندامة (٤) ، وكذا سلم سلامة (٥) ، وسئم وذرب (٦) : حدّ لسانه
الصفحه ٤٤٦ : ، وقلّ
جريها عليه ، كطاهر ، ومعتدل ، ومستقيم.
وتعمل عمل اسم
فاعل متعدّ بالشروط المذكورة في بابه