الصفحه ١٩٢ : (٦)
__________________
(١) انظر هذا القول
في شرح الكافية الشافية ٤١٣ ـ ٤١٤. وذكر السلسيلي في شفاء العليل أنها لبعض العرب
، ولم
الصفحه ٣٣٥ : : نحن في
صعلكتنا مثلكم في ملككم.
ويجب تقديمها
على صاحبها إذا لابس ضميرا عائدا على ما لابس الحال ، إمّا
الصفحه ٥٦٧ : ، في
صميان ؛ لتحريكه وفتح ما قبله وعدم ما يمنع الإعلال (١) ، على حدّ رمى وسعى ، وبقلبه همزة إن ولي ألفا
الصفحه ٧٠٣ :
ويجيء التصغير
والتكسير على غير بناء واحده حائدا عن القياس فيحفظ ، كعشيّان (١) في عشاء ، وعشيشية
الصفحه ٧٠٥ :
وشذّ في عيد
عييد (١) ، حملا على أعياد ، والقياس عويد ؛ لأنه من عاد (٢).
والألف الثاني
بدل غير
الصفحه ٧٢٦ :
ولا تمل ما لم
يتمكن إلّا ألفي هاء ، وناء ، كمرّ بها ، وبنا ، ونظر إليها ، وإلينا.
وأميل بسماع
الصفحه ٧٤٣ :
ياءا في موضعين (٢) :
أحدهما : إذا
عرض كسر ما قبلها ، كمصابيح في جمع مصباح.
الثاني : إذا
وقع قبلها
الصفحه ٧٥٤ : .
ومثل (فعل) في
إعلال (٥) بنقل ، كلّ اسم أشبه مضارعا في زيادته لا وزنه ، أو وزنه لا زيادته ،
كتحلئ من
الصفحه ٢٩ :
الوردي إلى يومنا هذا ، أثر في شهرته تلك ، وتتبّع الناس لأدبه ، المنظوم
والمنثور ، وقد صوّر أدبه
الصفحه ٢٠٩ : يذكر هذه
المسألة الشيخ في الألفية (٢) ، ولا ابنه في
__________________
(١) من الطويل لكثير
عزة ، من
الصفحه ٢٣٩ :
الخامس : رفع
الأول وفتح الثاني ، كقوله :
١٣٠ ـ فلا لغو ولا تأثيم فيها
وما
الصفحه ٤٠٨ : (٢)
__________________
الأديب لدرنى بنت
سيار ، وعجزه :
إذا خاف يوما نبوة فدعا هما
الشاهد في : (أخوا في الحرب من) حيث فصل
الصفحه ٤٣٧ :
وحياكة ، وتجارة.
واطّرد في (فعل)
(فعالة) إن عبّر عن (١) (فاعله بفعيل) كأثالة ، ومزارة ، وضلاعة
الصفحه ٤٧٨ : اختصرت
فقلت : ما رأيت رجلا أحسن في عينه الكحل من عين زيد ، بتقدير : من كحل عينه ، ومن
زيد بتقدير : مضافين
الصفحه ٥٣٣ :
٣٨٢ ـ أقحمتني في النّفنف النّفناف
قولك أقوالا
مع التّحلاف