الصفحه ٢٢٩ :
ممّا وليها فيه
ماض غير ناسخ فقليل ، وأقلّ منه قولهم (١) : إن تزينك لنفسك ، وإن تشينك لهيه. والناسخ
الصفحه ٢٨٥ : لأتاك الأول ، وأتاك الثاني لا فاعل له ؛ لأنه لم يؤت به
للإسناد ، بل لمجرد التوكيد اللفظي ، وليس فيه
الصفحه ٣٨١ : نكرة.
(٣) في الأصل (برجل)
والتقدير : رب رجل وأخ له.
(٤) البيت من الطويل
، ولم أقف على قائله ، وعجزه
الصفحه ٥٢١ :
تقديره والله أعلم : اعتقدوا الإيمان أو ألفوه (١) ؛ لأنه لا يتبوّأ. ومثله :
٣٧٢
الصفحه ٥٣٨ : الطائي الذي نسبه له الشارح. ورواية شرح التحفة والبغدادي في
شرح شواهده (بالإجزال).
الشاهد في : (ذي) بحذف
الصفحه ٦١٣ : (١)
فلا بدّ من
الرفع.
والواو كالفاء
في الجميع إذا قصد بها المصاحبة ، مثل : (وَلَمَّا يَعْلَمِ
اللهُ
الصفحه ٧١٢ :
مسمّى به : لائيّ ولاويّ (١) بقلب الهمزة واوا. في (لو) : لوّيّ (٢).
وإن لم يعتلّ
ثانيه جاز
الصفحه ٧٦٥ : (٥) حركة الهمزة (٦) إلى الصاد ، أو ألحق ما فيه بغيره ، كقردد ، وهيلل (٧) ، أكثر من لا إله إلّا الله.
وشذّ
الصفحه ٢٢ : يرق له العمل في البرّ ، وكتب في ذلك أشعارا إلى قضاة حلب يعاتبهم على
إقصائه وتقريب من هو أقل منه
الصفحه ٣٢ :
فابن الوردي
إذا له طريقة خاصة في شرح الألفية تختلف عن ابن الناظم أول شرّاح الألفية ، فابن
الوردي
الصفحه ٦٦ :
وبالنظر في باب
(لولا ولوما) من شرح الألفية لابن الناظم في طبعتيه المحققة (١) والتي قبلها (٢) لم
الصفحه ٩٧ : جميع
القراءات التي وردت في الشرح من كتب القراءات وإعراب القرآن ، عدا قراءة الآية :
فلا تحسبن الله مخلف
الصفحه ٢٠٠ :
أريد : لا خير خير بعده النار ، ويجوز تقدير : لا خير في خير (١). وبعد نفي كان ، كقول الشنفرى
الصفحه ٢٤٨ : (١)
وإمّا باستفهام
ولو ضمنا ، مثل : (لِنَعْلَمَ أَيُّ
الْحِزْبَيْنِ أَحْصى)(٢).
وقد ألحق
بالقلبية غيرها في
الصفحه ٢٥٨ : (١)
__________________
ـ ـ وفي عقود الزبرجد
٢ / ٣٣٨ على مسند الإمام أحمد : «قال القاضي عياض : فيه حجة لمن صحح إظهار ضمير
الجمع