الصفحه ٧١٦ :
ينصب (١) [أولى من ثبوتها ، كقراءة [ابن كثير (٢) : وما عند الله باقي (٣) ، وغير منون لم ينصب
الصفحه ٧٤٤ :
جريو (١).
ولا يختص إبدال
الواو ياءا بهذين ، كما سيأتي إن شاء الله.
وكذلك (٢) افعل بواو قبل تا
الصفحه ١٨٦ : ، واسمها (نصر) ، فالشاهد توسط خبر كان بينها وبين
اسمها ، وهو جائز.
(٢) في م (وليس).
(٣) من الطويل
الصفحه ٢٦٤ : ) بمعنى صاحب في الوضعين ، وذلك قليل عند الشارح ، جائز عند الأخفش وابن جني
وأبو عبد الله الطوال ، وأجازه
الصفحه ٣٦٥ :
للفرس (١) ، وللتعدية ، نحو (٢) : (فَهَبْ لِي)(٣) وقل (٤) له : افعل ، وللتعليل كقوله :
٢٣٠
الصفحه ٤٧١ :
أي : تروحي
وأتي مكانا أجدر أن تقيلي فيه من غيره.
وإن كان مضافا
كأفضل القوم ، أو مع (أل) كالأفضل
الصفحه ٤٧٣ :
الأنصار قوم أكارم (١)
ويجب أن يطابق
المقرون بأل ما هو له ، كزيد الأكبر ، الزيدان (٢) الأكبران
الصفحه ٥٣٩ : (٣)
...
__________________
والحديث أخرجه
الهيثمي في مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ٢ / ١٢٨ عن عائشة رضياللهعنها ، قالت :
كانت ليلتي من
الصفحه ٧٠٢ :
التصغير
إذا لم يتوغّل
الاسم في شبه حرف ، كمضمر واسم فعل واستفهام وشرط ، ولم يشبه صيغة تصغير
الصفحه ٧٠٤ :
كسكران ، أو شبهه كعمران وعثمان (١) ، ممّا لا يجمع على فعالين ، كسراحين ، فإنه يبقى تالي
الياء في
الصفحه ٧٣٨ : )
وهي لا تأتي في أي مرحلة من مراحل إعلالها وإبدالها ، والظاهر أن هنا سقط من
النساخ والله أعلم. وقد وضحت
الصفحه ٢٨ :
١٥ ـ المسائل
المهذبة في المسائل الملقبة ، منظوم في (٧١) بيتا من الرجز في الأنساب (١).
١٦
الصفحه ٥٢ :
ابن مالك في العمدة رأيه القديم ، وأنه اطلع على رأي سيبويه في جواز ذلك
فأخذ به في الخلاصة ، فقد نسب
الصفحه ٥٧ : غورها حتى
استبان له ظاهرها وباطنها ، فرأى الحاجة ماسة إلى شرح للخلاصة الألفية يستكمل فيه
ما أغفله ابن
الصفحه ٢٢١ : ، نحو : قولي : إني أحمد الله
، فالفتح على قصد الإخبار بنفس المصدر ، والكسر على قصد الإخبار بنفس الجملة