الصفحه ٣٢٥ : (باب صلاة القاعد) ١ / ١٩٥ عن عائشة رضياللهعنها
أنها قالت : «صلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في بيته
الصفحه ٥٤٠ : ، وأجرهما مجرى صاحب البناء المتجدد في حكمك له (١) بنصب المحل والبناء على الضم ؛ ليظهر أثره في نصب
تابعهما
الصفحه ٦٧ : ) للعرض ، ويخطّئه ،
ثم هو يمثل لمجيئها للعرض بقوله تعالى : (أَلا تُحِبُّونَ أَنْ
يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ) في
الصفحه ٧٤٥ :
قبل ألف فتصححه ، كحال حولا (١) ، وعاد عودا (٢) ، هذا هو الغالب.
وجمع ذي عين
أعلّت في واحده
الصفحه ٢٢٤ : آمَنَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ (٦٩
الصفحه ٣٧٢ :
المضيّ ، وجميعها في الحضور ، وكذا إذا وليهما فعل ، نحو : جئت (١) مذ دعا زيد. وإن جرّا في المضيّ
الصفحه ٣٧٧ : كلام سابق ، كمثال يونس
المذكور ، تشبيها له بإضمار الفعل في كلام لاحق لتقدم ذكره.
(٤) سقطت من ظ.
الصفحه ٤١٧ :
اللهَ
كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ)(١) أو بمعناها مثل : (فَشارِبُونَ شُرْبَ
الْهِيمِ) (٥٥) (٢) أو يحسن
الصفحه ٤٨٩ :
إلى ضمير المؤكد مطابقا له في الإفراد والتذكير وفروعهما.
واجمعهما في
توكيد الجمع على (أفعل) كجا
الصفحه ٦١٧ : ، أو بفعل شبه (٢) الخبر ، مثل : (تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٧٧ :
إلا تابع لمن سبقه ، وهذه سمة علماء القرن الثامن وما بعده ، فقد تبعوا من
سبقهم في القضايا النحوية
الصفحه ١٠٥ : عنهم وحفظ. له عدة مصنفات ، منها : معاني القرآن
، ومختصر في النحو ، والقراءات. علّم الرشيد وابنه الأمين
الصفحه ١٣٨ :
وقطني (١) ، ودليل قدني قوله :
٣٠ ـ إذا قال قدني قال بالله حلفة
لتغني عنّي
الصفحه ٣٩٣ : .
(١) في ظ (فنادر).
(٢) في الأصل وم (الشر).
(٣) البيت من الرمل ،
لعبد الله بن الزّبعرى ، من قصيدة قالها
الصفحه ٤١٨ : :
__________________
(١) رواه مالك في
الموطأ ٤٠ عن عبد الله بن مسعود رضياللهعنه
، وكذا عن مالك بن شهاب. وانظر شرح العمدة ٦٩٥