الصفحه ٨٧٦ : ، ط ١ (دار المأمون
للتراث ، ١٤٠٨ ه ١٩٨٨ م)
٢٤١ ـ شعر طي
وأخبارها في الجاهلية والإسلام ، جمع وتحقيق ودراسة
الصفحه ٢٩٨ :
قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «دخلت امرأة النار في هرة ، فقيل : لا أنت أطعمتيها وسقيتيها ولا
الصفحه ١٠٠ : لمكانته. فاستخرت الله الكريم في شرحها شرحا محررا ، واستعنته في
حلّها حلا ميسّرا ، أراعي فيه تفصيل مجملها
الصفحه ٤٥٤ : أجهله! ، ومنه : ما
أعساه! وأعس به! من عسى المقاربة (٢) ، ومنه : ما أذرعها! أي : ما أخفّ يدها في الغزل
الصفحه ١١٣ : المثنى
: زيادته ألفا في الرفع ، وياء مفتوحا ما قبلها في الجر والنصب ، تليهما نون يأتي
ذكرها إن شاء الله
الصفحه ١٥٠ :
اللفظ في ضميرها أكثر من اعتبار المعنى ، مثل : (وَمِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ)(١)(وَمَنْ يَقْنُتْ
الصفحه ٢١٨ :
باللام في
الغالب فيما حققا
لدخل فيه هذا ،
ولعلم ما حكاه قطرب من ورود الفتح مع اللام.
السابع
الصفحه ٢٩٣ :
أو ملاق له في
الاشتقاق ، نحو : (وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ
تَبْتِيلاً)(١) أو دالّ (٢) على نوع منه ، كرجع
الصفحه ٣٤٨ :
٢١٥ ـ دهم الشتاء ولست أملك عدّة
والصبر في
السّبرات غير مضيع
الصفحه ٥٠٥ : عن المنذر بن جرير عن أبيه من حديث
طويل ، قال : كنا عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم في صدر النهار
الصفحه ٥٠٩ : ـ فليت سليمى في المنام ضجيعتي
هنالك أم في
جنة أم جهنّم
الصفحه ٦٣٩ : أرض فإياي في غيرها اعبدون ، ومثله : (فَاللهُ هُوَ الْوَلِيُ)(٣) التقدير : إن أرادوا أولياء بحقّ فالله
الصفحه ١١٥ : الكسائي ، له مصنفات كثيرة
منها : معاني القرآن ، البهاء فيما تلحن فيه العامة ، المصادر في القرآن ، المقصور
الصفحه ١٣٠ : :
(إياك نعبد) أو كان محصورا مثل : إنما قام أنا ...) والله أعلم.
(٣) سورة الفاتحة
الآية : ٥.
(٤) في
الصفحه ٣١٩ :
الحال
الحال وصف
مذكور فضلة (١) لبيان هيأة ما هو له ، وحقّها النصب كباقي الفضلات ،
نحو : اذهب