الصفحه ٣٧٩ : والجمع.
(٢) في ظ (والمقدر).
(٣) سورة سبأ الآية :
٣٣. التقدير : مكر في الليل والنهار. والله أعلم
الصفحه ٤٩٣ : زيدا إنّه ، وفي الدار فيها ، كقوله تعالى : (فَفِي رَحْمَتِ اللهِ
هُمْ فِيها خالِدُونَ)(٢) وقد يفرد
الصفحه ٦١٥ :
ويجب في جواب
غير النفي الجزم إذا سقطت الفاء وقصد الجزاء ، مثل : (وَقالَ فِرْعَوْنُ
ذَرُونِي
الصفحه ٦٣٤ : : (وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ
أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشا
الصفحه ٦٥٦ : في المثال الأول مستتر لأنه ضمير (أل)
فلم يبرز ؛ إذ رافعه جار على من هو له ، وفي البواقي بارز ؛ إذ هو
الصفحه ١٤ : عند القاضي نجم الدين بن صرصرى (٤).
وقد ذكر من
مشايخه من طالت ملازمته له ، أو اشتهرت محاورته له في
الصفحه ١١٩ : الله رضياللهعنه
قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم في سفر فرأى زحاما ورجلا قد ظلل عليه فقال
: «ما
الصفحه ٢٧٩ : السماع ، ومنه وارد في السعة ،
كشكرت (٣) له وشكرته ، ونصحت له ونصحته ، وكلت له طعامه وكلته طعامه. ومنه
الصفحه ٤٨٦ :
٣٣٩ ـ لو قلت ما في قومها لم تيثم
يفضلها في
حسب وميسم (١)
فإن لم
الصفحه ٦٥٢ : : الذي صمت فيه يوم الجمعة. تفعل كما مرّ ثم تقرن ضمير
المفعول له باللام ، وضمير الظرف بفي ؛ إذ لم يقو ضمير
الصفحه ٣٦٢ : مفرّ. وأجازها الأخفش في
الإيجاب.
وتجيء بمعنى
الباء ، مثل : (يَحْفَظُونَهُ مِنْ
أَمْرِ اللهِ
الصفحه ٥٥٩ : ـ حمّلت أمرا عظيما فاصطبرت له
وقمت فيه
بأمر الله يا عمرا (١)
أي : ابن عبد
العزيز
الصفحه ٦٤٦ : ، وجواب الشرط محذوف تقديره : لهلكتم ، والله
أعلم.
(٥) في ظ (مثل) بدل (كقوله
تعالى).
(٦) سورة الفرقان
الصفحه ٦٤٧ : الرواية.
المفردات : محصلّة : المرأة التي تحصل
المعدن من التراب. تبيت : تكون امرأة له.
الشاهد في : (ألا
الصفحه ٦٧٧ : صفة ، بأن كان اسما لم يتعين كون
ألفه للتأنيث ، بل تكون له كسلمى وله وللإلحاق كأرطى وعلقى.
وكذا إذا